مقالات

,

رسالة تنسيقية العمل الوطني إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن

رسالة تنسيقية العمل الوطني إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن
فــي ضوء فشل ملتقى الحوار السياسي الليبي وجهت تنسيقية العمل الوطني التي تضم عدداً من الأحزاب والتكتلات والشخصيات السياسية المستقلة في مقدمتها الحزب المدني الديمقراطي، رسالة إلى كل من:
1) الأمين العام للأمم المتحدة
2) رئيس وأعضاء مجلس الأمن
3) المبعوث الخاص للأمين العام
4) رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا
وفيما يلي نص الرسالة:
نــحن مجــموعــة مــن الأحــزاب والــتكتلات وشــخصيات وطــنية لــيبية مســتقلة نــخاطــبكم فــي ضــوء فشــل مــلتقى الــحوار الــسياســي الــليبي الــذي قــادتــه بــعثة الامــم المتحــدة لــلدعــم فــي لـيبيا مـن اجـل الاتـفاق عـلى قـاعـدة دسـتوريـة لإجـراء الانـتخابـات الـبرلـمانـية والـرئـاسـية فـي 24 ديــسمبر 2021م حســبما ورد فــي خــارطــة الــطريق الــتي ســبق وان اقــرهــا مــلتقى الــحوار، وافـــرزت كخـــطوة اولـــى حـــكومـــة الـــوحـــدة الـــوطـــنية المؤقـــتة الـــتي تـــنتهي ولايـــتها بـــإجـــراء الانتخابات في 24 ديسمبر.
إنــنا فــي هــذا الــظرف الحــرج الــذي تــمر بــه بــلادنــا نــخاطــبكم بــكل صــراحــة ونــعبر لــكم عــن انــزعــاجــنا مــن الــطريــقة الــتي اديــرت بــها جــلسات الــحوار، والــتي ادت إلــى خــلق الــعراقــيل وزيـادة تـعقيد الازمـة الـليبية بـدلاً مـن تـقريـب وجـهات الـنظر وازالـة الـخلافـات حـول الـقاعـدة الدستورية المقترحة.
لــقد لاحــظنا أن طــريــقة ادارة الــحوار شــجعت الأعــضاء المــعرقــلين فــي مــلتقى الــحوار عــلى فــتح الــنقاش فــي مــسائــل ســبق وأن حــسمت بــمقتضى خــريــطة الــطريق، ومــسائــل اخــرى كـانـت مـحسومـة بـمقتضى قـرارات صـادرة عـن مجـلس الـنواب، وتـمكنوا بـذلـك مـن اجـهاض جهود الوصول إلى قاعدة دستورية للانتخابات الرئاسية والبرلمانية
. إن وجـود اشـخاص بـملتقى الـحوار اثـيرت حـولـهم شـبهات فـساد ودفـع رشـاوى عـلمت بـها بـعثة الأمـم المتحـدة ووعـدت بـفتح تحقيق فـيها الـقى بـظلالـه عـلى نـتائـج مـلتقى الـحوار مـنذ تـشكيل السـلطة الـتنفيذيـة الجـديـدة، ونـخشى مـن تـكرارهـا فـي جـلسات الـحوار بهـدف مـنع التوافق على مشروع القاعدة الدستورية.
إانـــنا نـــهيب بـــكم وبمجـــلس الأمـــن اتـــخاذ مـــا يـــلزم لـــتنفيذ خـــارطـــة الـــطريق الـــتي ســـبق وأن اعــتمدت والــزام كــل الاطــراف الــليبية بــالامــتثال لــتنفيذهــا حســب الجــدول الــزمــني المحــدد، ووقـف الـعبث بمسـتقبل الـشعب الـليبي وبـمصيره، ودعـم اجـراء الانـتخابـات فـي مـوعـدهـا بعيداً عن مناكفات الأطراف المختلفة في ملتقى الحوار ومجلسي النواب والدولة.
لـقد قـامـت نـخبة مـن الـقانـونـيين الـليبيين المسـتقلين بـإعـداد مشـروع قـاعـدة دسـتوريـة شـامـلة عــلى أســاس مخــرجــات مــلتقى الــحوار وخــارطــة الــطريق لــلمرحــلة الــتمهيديــة واخــذوا فــي الاعــتبار مخــرجــات لــجنة فــبرايــر الـمـضمنة فــي الــتعديــل الــدســتوري الــسابــع، وقــرار مجــلس الـنواب رقـم 5 لـسنة 2014 ،واحـيلت إلـى بـعثة الأمـم المتحـدة والأجهـزة الـليبية المـعنية.
وإذ نـحيل إلـيكم نـص مشـروع الـقاعـدة الـدسـتوريـة الـمذكـورة فـإنـنا نـحثكم عـلى تـبنيها ودعـوة الــجهات المــعنية الــليبية للشــروع فــي الــتحضير لــلانــتخابــات عــلى أســاســها، خــاصــة وأن الـسيد كـوبـيش مـبعوث الأمـين الـعام سـبق وأن أعـلن بـأن الانـتخابـات يـمكن أن تجـرى وفـقاً لمخــرجــات لــجنة فــبرايــر وقــرار مجــلس الــنواب رقــم 5 لــسنة 2014 فــي حــالــة فشــل مــلتقى الحوار في اعتماد قاعدة دستورية.
وتفضلوا بقبول اسمى مشاعر التقدير.
رابط تحميل المذكرة الإيضاحة ومقترح التعديل الدستوري باللغة العربية:
رابط تحميل المذكرة الإيضاحة ومقترح التعديل الدستوري باللغة الانجليزية :

, ,

إيجاز صحفي بشأن تعديلات الإعلان الدستوري واستحقاقات الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

إيجاز صحفي بشأن تعديلات الإعلان الدستوري واستحقاقات الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

أصدر التكتل المدني الديمقراطي إيجازاً صحفياً بشأن تعديلات الإعلان الدستوري واستحقاقات الانتخابات الرئاسية والبرلمانية” في ديسمبر 2021م فيما يلي نصه:
يتابع التكتل المدني الديمقراطي تعالي أصوات أبناء الشعب الليبي، بضرورة الالتزام بإجراء انتخابات رئاسية مباشرة وبرلمانية حرة وشفافة في 24 ديسمبر 2021م، لتضع حداً لأزمة تسببت في تعميق معاناتهم والتلاعب بمقدراتهم، وفرطت في السيادة الوطنية.
واستجابة لهذه الأصوات المخلصة بادر التكتل المدني الديمقراطي بتقديم مشروع لتعديل الإعلان الدستوري يساهم في انتاج قاعدة دستورية تمكن من إجراء الانتخابات في موعدها ودون تأخير، مصحوباً بمشروع قانون لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية.
وفى الوقت الذي نقدم فيه هذه المساهمة وفاءاً لالتزامنا نحو أبناء شعبنا ووطننا الحبيب، فإننا نؤكد على ما يلي:
1) نتطلع إلى أن تحظى مقترحاتنا بنقاش مجتمعي ودراسة متأنية من كل الأطراف، الرسمية منها او القوى السياسية الوطنية ومنظمات المجتمع المدني.
2) نؤكد على أن هذه المقترحات قابلة للتعديل وإعادة الصياغة بما يحقق الهدف الوطني المجتمعي لأبناء الشعب الليبي في إجراء الانتخابات في موعدها دون تأخير او تعطيل.
3) نشير إلى أن المقترحات تستجيب بشكل تام لقرار مجلس الامن الدولي رقم (2570) الصادر يوم الجمعة 16 ابريل 2021م، وتبرهن على قدرة أبناء شعبنا على خلق مبادرات وطنية تطمئن المجتمع الدولي وتقدر تضامنه وإجماعه على انجاز هذا الاستحقاق الانتخابي وإستعادة الشرعية لمؤسسات الدولة الليبية.
4) نحذر كل الأطراف ذات العلاقة من أن تجاهل صوت الشعب الليبي الواضح، وعدم أخذ هذه المبادرات بشكل جدي، أو العمل على تعطيل أو تأجيل هذا الاستحقاق، سوف يقود إلى مشهد عنفي يصعب احتوائه أو تقدير تداعياته.
5) نهيب بالمجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة بضرورة التمسك بأولويات العمل التي أنيطت بهما، ووضع استحقاقات إعادة الشرعية المتمثلة في إجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م في موعدها في مقدمة كل الأولويات الأخرى، ونعتبر كل تقاعس لإنجاز هذه المهمة عرقلة تساهم في استمرار معاناة الشعب الليبي واستفحال حالة فقدان الامن والاستقرار.
6) وأخيراً نؤكد أن هذه المقترحات قد وُضعت بين أيدي مجلس النواب، وبعثة الأمم المتحدة في ليبيا، والأهم من كل ذلك نشرت في وسائل الاعلام لإطلاع أبناء الشعب الليبي وتقبل أي مقترحات عليها.
حفظ الله ليبيا
صدر في بنغازي 19 ابريل 2021م
 إيجاز صحفي بشأن تعديلات الإعلان الدستوري واستحقاقات الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

, ,

مذكرة إيضاحية حول مقترحات التكتل المدني الديمقراطي

طرح التكتل المدني الديمقراطي مقترحات حول ثلاث قضايا بالغة الأهمية، في منظور التمهيد للاستحقاقات الانتخابية القادمة، وهي:
1) مقترح بتعديل الإعلان الدستوري.
2) مقترح بقانون الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
3) مرفقان: الأول جدول لإعادة توزيع الدوائر الانتخابية، والثاني جدول لتقسيم البلاد إدارياً إلى محافظات.
ولعل من المهم جداً بيان رؤويتنا التي كانت وراء دراسة ثم صياغة هذه المقترحات، التي نلخصها فيما يلي:
1) اقترحنا تعديل الإعلان الدستوري، للمساهمة في إيجاد القاعدة الدستورية، التي يمكن أن تنظم على أساسها الانتخابات العامة، وبعد الدراسة المعمقة للإعلان الدستوري النافذ وما تم عليه من تعديلات خلال ولاية المؤتمر الوطني العام، وفحص الآثار والنتائج التي ترتبت على الانتخابات العامة السابقة، سواء في المؤتمر الوطني العام، أو مجلس النواب، خَلصنا إلى أن العيب الجوهري الذي شاب الإعلان الدستوري، من خلال المادة (30) الشهيرة، ما زال باقياً ومؤثراً سلباً، وهو ذلك الخلط بين السلطتين التشريعية والتنفيذية .. وهو أيضاً ما حاولت لجنة فبراير إيجاد حل له، تمثل في مقترحها بإيجاد تصور دقيق ومفصل لسلطتين مستقلة إحداهما عن الأخرى، هما: سلطة تنفيذية يتولاها رئيس للدولة منتخب انتخاباً مباشراً من الشعب، وسلطة تشريعية، تمارس صلاحياتها المنصوص عليها، استقلالاً عن سلطة رئيس الدولة ومجلس الوزراء، أو بالتنسيق معها في حالات محددة حصراً. ونرى أن المقترح الذي نقدمه بهذا الخصوص يصلح تماماً لأن يكون قاعدة دستورية ملائمة تنظم على أساسها الانتخابات العامة.
2) وقد اقترن بهذا الأمر موضوع القانون الذي تجرى وفقه الانتخابات، وقد توصلنا بعد العديد من الدراسات وجلسات النقاش والحوار إلى صياغة هذا المقترح بقانون الانتخابات العامة، ونرى أنه يستجيب لعدة حاجات لمسناها من خلال الحوار والنقاش، منها:
– الحاجة إلى إعادة النظر في النظام الانتخابي المتبع.. واقتراح تبني نظام الانتخاب وفق نظام القائمة. وذلك لما لمسناه من نتائج وآثار سلبية جداً نجمت عن تبني نظام الانتخاب الفردي، حيث يتجه الناخب لاختيار مرشحين يعرفهم معرفة شخصية أو ينتمون إلى قبيلته أو الجهة التي يسكن فيها، وحيث توجد ثغرات يمكن أن يتسرب من خلالها المال الفاسد، لشراء ذمم الناخبين. ولذا اتجهنا إلى تبني نظام الانتخاب بالقائمة. فيكون الاختيار لدى الناخبين متجه إلى الاختيار بين قوائم انتخابية، لها برامج محددة معلنة، ولا يحق له التدخل في اختياراته في الأسماء التي تتضمنها القائمة. وعند هذه النقطة برزت أمامنا فكرة أننا في ليبيا ما زلنا لا نعرف الأحزاب السياسية بالمعنى الصحيح والتام، فرأينا أن نقبل مؤقتاً بالفكرة التي ابتدعها المجلس الانتقالي في سنة 2012 بالحديث عن فكرة (الكيانات السياسية)، وهي تعبير عن مجموعة مرشحين لا ينتمون لأحزاب محددة، ولكنهم يشتركون في تقديم قائمة انتخابية واحدة.
– وقد حرصنا على صياغة مواد القانون بمنتهى الدقة، فيما يتعلق بشروط إعداد القوائم الانتخابية، والتعامل مع مختلف المسائل التي قد تثور حولها. ولعل من أهم ما اقترحناه في هذا القانون فكرة أن يكون المقعد في المجلس التشريعي، الذي يفوز به مرشح في إحدى القوائم، مقعد للحزب أو لمجموعة المستقلين المتقدمين بقائمة انتخابية، ومن ثم يظل من حق الحزب أو المجموعة صاحبة القائمة التي فاز عن طريقها النائب، أن تسحب ثقتها منه، إذا خالف مبادئ الحزب أو ارتكب خطأ جسيماً، وتحل محله مرشحاً آخر.
– وكان من الضروري أن نضع شروطاً دقيقة جداً للتعامل مع انتخاب رئيس الدولة، وحاولنا إيجاد صيغة تلبي الحاجة وتضمن وصولنا إلى انتخاب آمن وسلس لرئيس للدولة من بين مرشحين يتقدمون لهذا المنصب.
– وقد وجدنا أن من الواجب أن يتضمن مقترحنا لهذا القانون ما ينص على اشتراط تمثيل المرأة في المجلس التشريعي خاصة، بنسبة لا تقل عن 30%، استجابة للحاجة إلى وضع المعايير التي تسهم في تمكين المرأة من التمثيل في المناصب أو مواقع المسؤولية المختلفة.
3) وبالطبع اقترن بالحديث عن القانون الانتخابي، ضرورة إرفاق المقترح بمقترح رأينا أهمية طرحه وبحثه، هو إعادة توزيع الدوائر الانتخابية. وذلك أننا لاحظنا في القوانين السابقة التوجه لإيجاد توزيع للدوائر يستجيب لروح الانتخاب الفردي، ومن ثم يتجه إلى إيجاد دوائر انتخابية صغيرة، وأحياناً في منتهى الصغر، تمنح كل منها مقعد أو مقعدان. وقد لاحظنا كيف أن معظم هذه الدوائر نشأ عنها انتخاب أشخاص قليلي الخبرة وأحياناً غير مؤهلين مطلقاً للعمل النيابي. ومن هنا رأينا التوجه إلى فكرة توسيع الدوائر الانتخابية، بحيث تضم كل دائرة عدة مقاعد، يتم التنافس فيها بنظام القائمة. وقد اعتمدنا على معيار تخصيص نائب واحد عن كل 40.000 نسمة (وفق آخر تعداد عام للسكان لسنة 2006) فنتجت عندنا الدوائر المتضمنة في المرفق، وهي دوائر متعددة المقاعد، أقل دائرة بها 5 مقاعد، ثم تتراوح المقاعد حسب عدد السكان حتى تبلغ 11، أو 12 مقعداً.
4) وقد واجهنا عند بحثنا في السلطة التشريعية مشكلة إيجاد صيغة للحد من تأثيرات المغالبة السكانية، وذلك أن تكوين مجلس النواب بُني على أساس المعيار السكاني، فبحثنا وتداولنا الرأي مع العديد من الخبراء حول فكرة وأهمية إيجاد غرفة ثانية، يتم فيها تمثيل مناطق البلاد تمثيلاً متساوياً مهما اختلفت في تعداد السكان. فاقتبسنا من أنظمة بعض الدول فكرة الغرفة الثانية، أي مجلس الشيوخ، الذي يتم التمثيل فيه بعدد متساو ٍ بين المقاطعات والأقاليم.. وهنا نشأت لدينا فكرة الحاجة إلى إيجاد تقسيم إداري للبلاد إلى أقاليم أو محافظات. وقد رأينا أن الأفضل قد يكون التوجه لتقسيم البلاد إلى محافظات، ويتم تمثيل المحافظات بعدد متساوٍ بينها، مهما اختلفت في عدد السكان بها.. فرأينا النص على تمثيل كل محافظة بثلاثة شيوخ. ثم وضعنا ما يلزم عن هذا التصور من توزيع للسلطات والصلاحيات بين غرفتي المجلس التشريعي.
وقد توصلنا بعد الكثير من البحث والاستشارة إلى التقسيم المرفق إلى ستة عشر محافظة، حاولنا بقدر الإمكان أن تضم البلديات والمدن القريبة من بعضها جغرافيا، والمتجانسة سكانياً.
وبالطبع لا يغيب عنا ما قد يوجد في الوقت الحاضر من صعوبات عملية، تتصل بما نشأ بين بعض المناطق والقبائل من مشكلات أو حساسيات، ولكننا ننظر إلى أفق بعيد، عندما نتمكن من تجاوز تلك الصعوبات الواقعية، بإنشاء دولتنا القوية تنظر إلى مواطنيها نظرة متساوية في الحقوق والحريات والتنمية.
حفظ الله ليبيا
بنغازي 19 ابريل 2021م

مذكرة إيضاحية حول مقترحات التكتل المدني الديمقراطي

مذكرة إيضاحية حول مقترحات التكتل المدني الديمقراطي

, ,

مقترحات بشأن تعديل الإعلان الدستوري، وتوزيع المناطق والدوائر الانتخابية للانتخابات البرلمانية، وتوزيع المناطق والدوائر الانتخابية لمجلس النواب، والتقسيم الإداري للدولة الليبية

تقدم التكتل المدني الديمقراطي بحزمة مقترحات بشأن تعديل الإعلان الدستوري، وتوزيع المناطق والدوائر الانتخابية للانتخابات البرلمانية، وتوزيع المناطق والدوائر الانتخابية لمجلس النواب، والتقسيم الإداري للدولة الليبية:
(1) مقترح التكتل المدني الديمقراطي بإصدار قانون لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في 24 ديسمبر 2021م
مقترح قانون الانتخابات البرلمانية الرئاسية
(2) مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتوزيع المناطق والدوائر الانتخابية للانتخابات البرلمانية المحتملة:
مقترح التكتل المدني الديمقراطي بشأن توزيع المناطق والدوائر الانتخابية
(3) مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتوزيع المناطق والدوائر الانتخابية لمجلس النواب:
مقترح توزيع المناطق والدوائر الانتخابية لمجلس النواب
(4) مقترح التكتل المدني الديمقراطي بالتقسيم الإداري:
مقترح التكتل المدني الديمقراطي بالتقسيم الإداري
(5) مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري:
مقترح التكتل المدني الديمقراطي لتعديل الإعلان الدستوري

, ,

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

تقدم التكتل المدني الديمقراطي بمقترح لتعديل الإعلان الدستوري، لإيجاد صيغة دستورية مناسبة ليتم إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في 24 ديسمبر 2021م، وهو مقترح نراه يعالج النقص الذي أخذ على الاعلان الدستوري، منذ إعلانه وبينت التجربة أنه كان العقبة الكأداء أمام الترسيم الصحيح لمؤسسات الحكم، نتيجة خلطه بين المؤسستين التشريعية والتنفيذية، وجعلهما تؤولان إلى سلطة واحدة.
ويأمل التكتل في أن يُعمل بهذا الإعلان المعدل في مدة لا تزيد عن 4 سنوات، تنتهي بتوفير كل الظروف والمعطيات اللازمة للشروع في مرحلة دائمة، بعد إقرار دستور دائم للبلاد.

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

مقترح التكتل المدني الديمقراطي بتعديل الإعلان الدستوري

, ,

مقترح التكتل المدني الديمقراطي لتعديل الاعلان الدستوري

تقدم التكتل المدني الديمقراطي بمقترح لتعديل الإعلان الدستوري، لإيجاد صيغة دستورية مناسبة ليتم إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في 24 ديسمبر 2021م، وهو مقترح نراه يعالج النقص الذي أخذ على الاعلان الدستوري، منذ إعلانه وبينت التجربة أنه كان العقبة الكأداء أمام الترسيم الصحيح لمؤسسات الحكم، نتيجة خلطه بين المؤسستين التشريعية والتنفيذية، وجعلهما تؤولان إلى سلطة واحدة.
ويأمل التكتل في أن يُعمل بهذا الإعلان المعدل في مدة لا تزيد عن 4 سنوات، تنتهي بتوفير كل الظروف والمعطيات اللازمة للشروع في مرحلة دائمة، بعد إقرار دستور دائم للبلاد.
مقترح التكتل المدني الديمقراطي لتعديل الإعلان الدستوري

, ,

التكتل وتنسيقية العمل الوطني ورسالة إلى المبعوث الأممي إلى ليبيا

التكتل وتنسيقية العمل الوطني ورسالة إلى المبعوث الأممي إلى ليبيا

رسالة #تنسيقية_العمل_الوطني إلى سعادة السید #یان_كوبیش المبعوث الخاص للأمین العام ورئیس بعثة الأمم المتحدة للدعم في #لیبیا.
______
سعادة السید یان كوبیش المبعوث الخاص للأمین العام ورئیس بعثة الأمم المتحدة للدعم في لیبیا

لقد استطاعت بعثة الأمم المتحدة في الشھور الأخیرة بقیادة السیدة ستیفاني ولیامز تعزیز سمعتھا وثقة اللیبیین فیھا، من خلال النجاحات الھامة التي حققتھا في تنفیذ مخرجات مؤتمر برلین بوصول ملتقى الحوار إلى تشكیل حكومة وحدة وطنیة ومجلس رئاسي مصَّغر، والاتفاق على تنظیم انتخابات تشریعیة ورئاسیة في 24 دیسمبر، واتفاق لجنة العشرة العسكریة على وقف دائم لإطلاق النار والأعمال العدائیة، وخروج جمیع المرتزقة والقوات الأجنبیة من الأراضي اللیبیة، وعدداً من الإجراءات الأخرى التي ننتظر تنفیذھا بحسن نیة في الأسابیع القادمة.
ویسعدنا أن نخاطبكم في ھذه الفترة الحاسمة من تاریخ لیبیا لنؤكد لكم حرصنا على أن تواصل بعثة الأمم المتحدة البناء على الإنجازات التي تحققت، بعد أن عجزت السلطات المعنیة لعدة سنوات عن التوافق على أي منھا، بسبب تحول مبدأ التوافق إلى أداة للمغالبة والمحاصصة وعرقلة المسار الدیمقراطي.
لا شك أن أغلب الشعب اللیبي سعید بمیلاد السلطة التنفیذیة الجدیدة، وتوّحد مجلس النواب والتئامه في اجتماع تاریخي بسرت، ویراوده الأمل في تنفیذ جمیع ُمخرجات لجنةالعشرة العسكریة في أسرع وقت ممكن، ولكننا في ضوء تجربة السنوات الماضیة، نخشى ألا تتمكن المؤسسات ذات العلاقة من التوافق في الوقت المناسب على قاعدة دستوریة لتنظیم الانتخابات في 24 دیسمبر دون مساعدة المتخصصین، خاصة وأننا لم نر أي إجراء عملي بالخصوص حتى الآن.
وفي ظل ھذه الظروف فإن تنسیقیة العمل الوطني، التي تضم عدداً من الأحزاب والتنظیمات والتجمعات الأھلیة والشخصیات المستقلة، تناشدكم عدم تفویت ھذه الفرصة التاریخیة، واتخاذ إجراءات فوریة لتوفیر قاعدة دستوریة لتنظیم الانتخابات في الموعد المحدد، وتقترح علیكم ما
یلي:
1. تشكیل فریق قانوني وطني متخصص ومستقل من المشھود لھم بالكفاءة والنزاھة والاستقلالیة والخبرة الدقیقة في المجال الوطني والدولي، بالتشاور الوثیق مع اللجنة القانونیة في مجلس النواب، ویعمل تحت رعایة الامم المتحدة، لیعد وثیقة دستوریة موحدة للمرحلة الحالیة یأخذ فیھا بعین الاعتبار الإعلان الدستوري وتعدیلاته، والاتفاق السیاسي اللیبي، ومخرجات برلین، ومخرجات ملتقى الحوار الوطني، ویحدد أدوار كافة الھیئات
المنبثقة عن ھذه الوثائق بدقة بما یمّكنھا من العمل ضمن منظومة موحدة ومتناغمة.
ویتم اعتماد الوثیقة الدستوریة الموحدة المذكورة من مجلس النواب اللیبي باعتبارھا وثیقة دستوریة للمرحلة الحالیة.
2. یتولى الفریق وضع مقترح بمشاریع قوانین الانتخاب اللازمة للانتخابات البرلمانیة والرئاسیة المقبلة، ویقدم المشورة القانونیة لما یستجد من اختناقات قانونیة في المسار السیاسي وغیره من المسارات أثناء مدة عملھا.
اننا نتطلع إلى استجابتكم السریعة لھذا النداء، ویشِّرف التنسیقیة الاجتماع بكم عبر تقنیة الاتصال المرئي ( زووم )في الوقت الذي یناسبكم.
وتفضلوا، یا صاحب السعادة، بقبول أسمى مشاعر التقدیر.
المنسق نائب المنسق
د. مفتاح التومي ابراهيم الدباشي
Email : lnog2021@gmail.com
________________________________
والجدير بالذكر أن #التكتل_المدني_الديمقراطي هو أحد المؤسسين لتنسيقية العمل الوطني التي هي تجمع طوعي لشخصيات مستقلة وممثلين لاحزاب وتنظيمات وتكتلات ومجموعات، تجمعها الرغبة في العمل المشترك للحفاظ على وحدة الوطن واستقلاله وسيادته وضمان ازدهاره ورفاهية ابنائه في ظل حكم القانون والمساواة التامة في الحقوق بين مواطنيه دون اي تمييز.
أهدافها :
– العمل على تقارب القوي الوطنية المدنية وتوحيد جهودها.
– استعادة الوطن والعمل على الحفاظ على سيادته ووحدته.
– ترسيخ مبادئ الدولة المدنية والأخذ بأسس وثوابت العمل السياسي الديمقراطي.
– تعزيز عامل الثقة بين المجموعات والكتل والأحزاب المشاركة في هذه المجموعة.
– وضع برامج ومبادرات للمساهمة في إيجاد الحلول السياسية والتشريعية والاقتصادية والأمنية.
– رفض أية هيمنة سياسية أو عسكرية أجنبية على البلاد.
– التأكيد على أن الشعب هو مصدر السلطات وضمان إنتاج سلطة نابعة من الشعب أو يرتضيها الشعب.
– التحضير والعمل على المشاركة الفاعلة في الاستحقاقات السياسية القادمة بليبيا.
التكتل وتنسيقية العمل الوطني ورسالة إلى المبعوث الأممي إلى ليبيا

التكتل وتنسيقية العمل الوطني ورسالة إلى المبعوث الأممي إلى ليبيا

حديث رئيس التكتل لقناة ليبيا روحها الوطن عن رؤية التكتل للحوار السياسي

حديث رئيس التكتل لقناة ليبيا روحها الوطن رؤية التكتل للحوار السياسي

استضاف برنامج مقابلة الي تبثه قناة ليبيا روحها الوطن الدكتور محمد سعد رئيس التكتل المدني الديمقراطي، في حديث عن التكتل، ومشاركته ودوره في التواصل مع القوى المدنية، ورؤيته للحوار السياسي الليبي.
الحلقة كاملة على الرابط التالي:
حديث رئيس التكتل لقناة ليبيا روحها الوطن رؤية التكتل للحوار السياسي

,

ايجاز صحفي عن تطورات المشهد السياسي الليبي الراهن

صدر عن التكتل المدني الديمقراطي ايجاز صحفي عن تطورات المشهد السياسي الليبي الراهن.
 ايجاز صحفي عن تطورات المشهد السياسي الليبي الراهن
 ايجاز صحفي عن تطورات المشهد السياسي الليبي الراهن

قناة ليبيا الحدث تحاور عضو التكتل الدكتور علي سعيد

قناة ليبيا الحدث تحاور عضو التكتل الدكتور علي سعيد

أجرت قناة ليبيا الحدث – Libya Alhadath TV لقاء مع مدير إدارة العلاقات الدولية بالتكتل المدني الديمقراطي الأستاذ الدكتور علي سعيد البرغثي، الذي قدم قراءة للمشهدين السياسي والعسكري الراهنين، والسيناريوهات المحتملة في تطور القضية الليببية، ومدى انغماس القوى الاقليمية والدولية وتدخلها في إدارة الازمة، وفق ما تمليه مصالحها.
رابط المقابلة كاملة:
قناة ليبيا الحدث تحاور عضو التكتل الدكتور علي سعيد
قناة ليبيا الحدث تحاور عضو التكتل الدكتور علي سعيد