مقالات

,

إيجاز صحفي لتنسيقية الاحزاب والتكتلات السياسية بشأن الحراك الشعبي والشبابي السلمي

إيجاز صحفي لتنسيقية الاحزاب والتكتلات السياسية
بشأن الحراك الشعبي والشبابي السلمي
شارك الحزب المدني الديمقراطي في إصدار بيان تنسيقية الاحزاب والتكتلات السياسية بشأن الحراك الشعبي والشبابي السلمي فيما يلي نصه:
تابعت تنسيقية الاحزاب والتكتلات السياسية فعاليات الحراك الشعبي والشبابي المعبر عن حالة الاحتقان التي يعيشها المواطن الليبي، والناجمة عن سوء الخدمات والأزمات المعيشية الخانقة، وهي انعكاس حقيقي لحالة الانسداد السياسي وتآكل شرعية الاجسام السياسية الحاكمة والفاقدة لثقة الشعب بها.
وبهذه المناسبة فإن التنسيقية تؤكد أهمية إتاحة المجال للمتظاهرين للتعبير عن آرائهم بالطرق السلمية، وممارسة حقهم الدستوري والديمقراطي، وضرورة حمايتهم وتأمين وقفاتهم الاحتجاجية، وتسهيل الحصول علي أذونات التظاهر اللازمة، وتهيب التنسيقية بالجهات العسكرية والأمنية التعجيل بإطلاق سراح المتظاهرين السلميين دون إبطاء، كما تؤكد رفضها ممارسة العنف أو التعدي على الأملاك العامة والخاصة من أي كان.
وختاماً فان التنسيقية تحيي الشباب وأبناء الشعب الليبي المعبرين عن آرائهم بالطرق السلمية، والمنخرطين في الحراك الشعبي السلمي، وتدعو إلى الارتقاء بالعمل السياسي والاستماع للإرادة الشعبية وتحقيق المطالب المشروعة وتوفير الحياة الكريمة للمواطن الليبي.
الموقعون:
الحزب الوطني الوسطي
حزب تحالف القوي الوطنية
حزب السلام والازدهار
حزب حركة المستقبل
حزب موطني
حزب شباب التغير
تكتل إحياء ليبيا
تجمع الارادة الوطنية
الحراك الوطني الليبي
التكتل الليبي للبناء الديموقراطي
الحراك الوطني نعم ليبيا
تجمع ريادة
حراك من نحن
مؤسسة برلمان الشباب الليبي
الاتحاد النسائي درنه
,

الحزب المدني الديمقراطي يعرب عن خيبة أمل الشارع الليبي بعد التصريحات بتأجيل الانتخابات الرئاسية

أعرب الحزب المدني الديمقراطي عن خيبة الأمل التي تسود الشارع الليبي بعد التصريحات والأحاديث بشأن تأجيل الانتخابات الرئاسية، ورؤيته للمشهد السياسي الليبي بعد 24 ديسمبر 2021م، وفق التالي:
تخيم على المشهد السياسي الليبي هذه الأيام حالة من الغموض، ويساور البعض شعور بالانكسار، في وقت تزايد فيه منسوب الحديث عن تأجيل استحقاق انتخابي تعلق به أبناء الشعب الليبي للخروج من نفق ازمة جثمت على صدورهم لعدة سنين، واحالة حلمهم في العيش بأمن وسلام ورخاء واستقرار الى كابوس يزيح كل تطلعات الامل.
واليوم يصحو المواطن ليجد أن خطاب التأجيل قد حل محل الترتيب بعرس اقتراع منتظر، والاسواء من ذلك تزامن هذا الخطاب مع تكاثف غيوم الفراغ السياسي المفزع، وإشارات غير مطمئنة من القوي الدولية المؤثرة في المشهد الليبي وتغيير قيادة البعثة الأممية والدفع بعنصر اختبر الحالة الليبية وهندس مرحلتها الراهنة.
ووسط هذا المناخ تشعر الأحزاب والتكتلات والتيارات المدنية الوطنية بخيبة أمل بعد الجهود المضنية الذي بذلتها من أجل تحقيق هذا الاستحقاق الوطني، ولكنها في نفس الوقت تدرك حجم مسؤولية التصدي لعدم دفع الوطن نحو هاوية تخطط لها بعضُ الأطراف الداخلية والخارجية.
ويبدو أمامنا اليوم أن تأجيل الاقتراع قد أصبح واقعاً عملياً، غير أن هذا التأجيل سوف يحدد تداعياته الوعاء الزمني الذي يرتبط به: هل هو تأجيل قصير المدى؟ أم أنه طويل المدى؟ أو أنه خالٍ من الوعاء الزمني؟ وفى كل الأحوال فإن الحكمة تتطلب أن يتكاثف الجهد الوطني بكل روافعه للحد من مخاطر تداعيات التأجيل، وأن ينتج هذا التكاثف زخماً وطنياً يتمسك بما يلي:
1) إن الاستحقاق الانتخابي قد بدأ بالفعل وأن الذهاب إلى صندوق الاقتراع يمثل خطوة نهائية لهذا الاستحقاق، وأنا الحديث عن تأجيل الانتخابات هو عمل مخالف للحقيقة، وعلى هذا الأساس فإننا في الوقت الذي نجهل فيه الظروف التي دعت المفوضية العليا للانتخابات لاتخاذ مثل هذه الخطوة، فإننا نؤكد ان التأجيل يتصل فقط بموعد الاقتراع وليس بالانتخابات.
2) إن تأجيل الاقتراع بعد يوم 24 ديسمبر 2021م سينتج انتهاء شرعية كل الاجسام القائمة اليوم وفى مقدمتها حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، الأمر الذي يتطلب معالجعة فقط بدعوة سريعة لأبناء الشعب الليبي للذهاب إلى صناديق الاقتراع دون مماطلة لاختيار سلطات شرعية تدير شؤون البلاد، وأن أي محاولة لإيجاد آليات أخرى مبتكرة سوف تواجه بالرفض الشعبي الشامل.
3) إننا ندعو المجتمع الدولي باعتباره راعي هذا الاستحقاق الوطني إلى ضرورة إعادة تأكيد أهمية استكمال المرحلة النهائية للانتخابات، والحرص على أن يرتبط تأجيل موعد الاقتراع بتاريخ محدد يعالج فترة الفراغ السياسي التي سوف يسببها تأجيل موعد الاقتراع.
4) إننا نحذر من عواقب التأخر في انتاج سلطات منتخبة، ومن تداعيات وأثر الفراغ السياسي، في وقت أزيح من أمام المواطن حق اقتراع مكتسب دون مبررات كافية. وندعو الجميع إلى ضرورة سرعة إعادة الثقة للمواطن بتحقيق حقه في الاقتراع واختيار سلطاته وتجنب الولوج في مرحلة من العنف والاحتكام للسلاح لا قدر الله.
الحزب المدني الديمقراطي
بنغازي 2021/12/71م

 

الحزب المدني الديمقراطي ينظم ورشة عمل عن العنف الانتخابي

نظم الحزب المدني الديمقراطي / فرع اجدابيا ورشة عمل عن العنف الانتخابي مساء أمس، قدمتها نائب رئيس اللجنة التسييرية للفرع المدربة أ. أمل الحبيب، التي تناولت مفاهيم عن الانتخابات، ومفهوم العنف الانتخابي وأسبابه، وكيفية الحد منه، وآثاره على المجتمع.

والجدير بالذكر أن العنف الانتخابى هو أذى أو تهديد بأذى لأى فرد أو ممتلكات مشتركة فى العملية الانتخابية أو للعملية الانتخابية نفسها أثناء فترة الانتخابات، وقد يكون العنف والتهديد ترهيباً شفهياً أو جسدياً حقيقياً يؤثر على سلوك الناخبين والمرشحين للانتخابات.

 

الأمانة العامة للحزب تتابع الاستعدادات لانتخابات فرع الحزب بمدينة بنغازي

عقدت الأمانة العامة لـ الحزب المدني الديمقراطي صباح اليوم السبت اجتماعها الأسبوعي برئاسة السيد رئيس الحزب الدكتور محمد سعد وحضور مدراء الادارات العامة بالحزب.
وقد تركز الاجتماع على مناقشة أخر مستجدات وتطورات المشهد السياسي الليبي وخاصة المشهد الانتخابي وتداعياته، ومتابعة عمل الإدارات والفروع، والإعداد لإنتخابات فرع بنغازي، وتنظيم حملة التبرعات ومتابعة دفع رسوم العضوية.

,

بيان تنسيقية الأحزاب والتكتلات والتجمعات السياسية الليبية بشأن عرقلة الانتخابات

أصدرت تنسيقية الأحزاب والتكتلات والتجمعات السياسية الليبية بشأن عرقلة الانتخابات بياناً عبرت فيه عن شديد قلقها من المحاولات التي تهدف إلى عرقلة وتعطيل إجراء الانتخابات في موعدها المحدد 24 ديسمبر 2021م، وأدانت فيه التعدي على المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، رافضة المساس باستقلالية القضاء بالتهديد أوالتأثير عليه ، وأكدت على أهمية انتخاب الرئيس مباشرة من الشعب.

 

مستقبل الانتخابات الليبية بين الولادة المستعصية والمشهد المشوه

إلتقى السيد رئيس الحزب أ.د.محمد سعد بعدد من الأعضاء ولوضعهم في صورة المشهد السياسي العام والمشهد الانتخابي بصفة خاصة وموقف الحزب وقدم عرضاً تقديمياً تحدث فيه عن: “مستقبل الانتخابات الليبية بين الولادة المستعصية والمشهد المشوه”.

كما استعرض السيد الرئيس جهود ودور الحزب في خلق موقف وطني بامتياز من خلال مشاركاته ولقاءاته وتشبيكه مع الاحزاب والتيارات السياسية، خاصة فيما يتعلق الإنتخابي القادم.

,

الحزب المدني الديمقراطي يطالب الامم المتحدة بعدم التدخل في عمل مجلس النواب

طالب الحزب المدني الديمقراطي الأمم المتحدة ومفوضية الانتخابات بضرورة احترام المادة 12 من قانون انتخابات الرئيس والتعهدات الموقعة في جنيف.
جاء ذلك في رسالة وجهها الحزب رفقة عدد من الأحزاب والتكتلات وأعضاء بالحوار السياسي، إلى الأمم المتحدة ومفوضية الانتخابات، واستهجنوا فيها البيان الصادر أمس عن البعثة الأممية والذي يطالب مجلس النواب بخرق التعهدات التي سنتها البعثة ويتدخل في صلب اختصاص البرلمان بالتشريع.
كما طالبت الاحزاب والتكتلات السياسية مفوضية الانتخابات بالنأي بنفسها عن أي شبهات قد تنشأ عن قبولها اختراق التعهدات والمادة 12 من قانون انتخاب الرئيس.

فيديو سباق اختراق الضاحية برعاية الحزب المدني الديمقراطي 14 / 10 / 2021م

فيديو سباق اختراق الضاحية برعاية الحزب المدني الديمقراطي 14 / 10 / 2021م

أبوعرقوب: ليبيا أمام مفترق طرق و التمسك باجراء الانتخابات في موعدها هو الطريق الآمن

أبوعرقوب: ليبيا أمام مفترق طرق و التمسك باجراء الانتخابات في موعدها هو الطريق الآمن

أكد عضو الحزب المدني الديمقراطي السيد أحمد جمعة أبوعرقوب أن ليبيا أمام مفترق طرق، مؤكداً أن الطريق الامن يحتم علينا التمسك باتفاق اللجنة العسكرية (5+5)، اضافة إلى التمسك بموعد الانتخابات في موعدها.

 

,

الأحزاب الوطنية تستنكر اعتماد النظام الفردي فقط في انتخاب السلطة التشريعية

السادة : أعضاء مجلس النواب الليبي

تحية طيبة وبعد،،،

تستنكر الأحزاب والكيانات والتيارات السياسية ومنظمات المجتمع المدني الموقعة ادناه قانون انتخاب السلطة التشريعية القادمة الذي اقره مجلس النواب يوم أمس الإثنين الموافق 4 أكتوبر 2021م، والذي من خلاله أعتمد النظام الفردي فقط، متناسيًا ومتجاهلاً الدور المحوري للأحزاب في ضمان تعزيز الديمقراطية الحديثة المبنية على العمل الحزبي المدني، الذي يؤسس لطرح الأفكار والمشاريع وتطوير الحياة العامة وتأطيرها .

وحرصا على إعادة ترميم الحياة المدنية والديمقراطية واستنادًا على الإعلان الدستوري وتعديلاته، وعلى قانون رقم (29) لسنة (2012م)، والقوانين المنظمة لعمل الأحزاب والكيانات في ليبيا.

وتأكيدًا على رغبة الليبيين في ممارسة الحياة الحزبية، حيث انتظموا في أكثر من 300 مؤسسة حزبية لتكون منصتهم ووسيلتهم في سبيل ممارسة حياة ديمقراطية حقيقية فإننا نطالبكم بالآتي:

  • إقرار نظام انتخابي يعتمد على الأحزاب السياسية (لا تقل حصة المقاعد المخصصة للأحزاب عن 70% من اجمالي مقاعد السلطة التشريعية) من أجل تلافي أخطاء القانون السابق.
  • إضافة فقرة في القانون تنص على أن المقعد الانتخابي من حق الحزب السياسي وليس من حق العضو الذي خرج من قائمتها الانتخابية.
  • إضافة فقرة في القانون تنص على أحقية الحزب في سحب وتغيير العضو المسجل في قائمته الانتخابية في حال خالف سياساته، ويمكن استبداله بمترشح آخر من القائمة.
  • اعتماد نظام القائمة الحزبية دون مقاعد المستقلين في الدوائر الانتخابية ذات الكثافة السكانية، في سبيل الابتعاد عن التكتلات القبلية والمناطقية، وتعزيز مفهوم الديمقراطية الحديثة المبنية على الأحزاب والتكتلات السياسية التي لديها رؤية واضحة المعالم في بناء الدولة.
  • خلق توازن بين قانون إنتخاب السلطة التشريعية مع القانون رقم (1) لسنة (2021م)، بشأن انتخاب رئيس الدولة، وخاصةً فيما يتعلق بتشكيل الحكومة وضرورة نيل ثقتها ومراقبتها ومحاسبتها من مجلس النواب.
  • تجرى الانتحابات في الدوائر الفرعية التي لا زيد عدد مقاعدها عن إثنين على أساس الفردي، ويتم الانتخاب بالصوت المتحول، وتحسب النتائج بالأغلبية، مع إمكانية التصويت للقائمة الانتخابية في الدائرة الرئيسية.
  • تجرى الانتخابات في الدوائر التي لا تقل مقاعدها عن ثلاثة مقاعد على أساس القائمة، ويتم الانتخاب بالتمثيل النسبي.
  • تكون القوائم مغلقة، وتقدم من أحزاب سياسية مرخص لها وفقا لأحكام القانون رقم (29) لسنة (2012م).

أخيرا :

أيها السادة إن ما يحدث من محاولة فرض النظام الفردي في الانتخابات القادمة وفقا للقانون رقم (10) لسنة (2014م)، هو ممارسة إقصاء وتهميش متعمد وتعطيل للحياة السياسية المدنية، وسيؤدي لتعطيل الحياة السياسية وزيادة عقيدها، ونحن وإذ نوقع هذا الطلب فإننا نحملكم جميعًا مسؤولية ما سيحدث في ليبيا بسبب الإجراءات التعسفية، ومحاولات فرض الخيارات الشخصية دون اعتبار لرغبة الليبيين المنتظمين في مؤسسات رسمية تعمل وفق القانون والإعلان الدستوري.

الموقعون:

الحزب الاتحادي الوطني

الحزب  المدني الديمقراطي

تيار ليبيا للجميع

حراك 24 ديسمبر

حزب التجديد

حزب الاجماع الوطني الديمقراطي

حزب ليبيا الجامع

تجمع الوحدة الوطنية

تجمع الصف الوطني