مقالات

,

بيان التكتلات والأحزاب السياسية بشأن متابعة تطورات المشهد السياسي الراهن

بيان التكتلات والأحزاب السياسية بشأن متابعة تطورات المشهد السياسي الراهن

أصدر التكتل المدني الديمقراطي بياناً مشتركاً مع التكتلات السياسية الليبية عبرت فيه عن إمتنانها للبيان الصادر عن مجموعة الدول الصناعية السبع بشأن دعم الانتخابات واخراج كل القوات الأجنبية من ليبيا، مؤكدين على أن بيان الدول السبع يوافق رغبة الشعب الليبي على إجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021 دون تأخير أو مماطلة.
وفيما يلي نص البيان:
بيان التكتلات والأحزاب السياسية بشأن متابعة تطورات المشهد السياسي الراهن
بيان التكتلات والأحزاب السياسية بشأن متابعة تطورات المشهد السياسي الراهن

تابعت التكتلات والأحزاب السياسية بكل امتنان البيان الصادر عن مجموعة الدول الصناعية السبع (G7) والذي جاء متوافقاً مع أصرار الشعب الليبي على ضرورة مغادرة كل القوى الأجنبية والمرتزقة الأراضي الليبية بأسرع وقت، ودعمه غير المحدود لإجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م دون تأخير أو مماطلة.
وفى الوقت الذي نعبر فيه على عميق الامتنان لهذا الموقف الحازم من مجموعة السبع، فإننا نؤكد على ما يلي:
1) دعمنا الكامل للموقف الوطني والصريح للسيدة وزيرة الخارجية بشأن ضرورة مغادرة كل القوى الأجنبية والمرتزقة الأراضي الليبية دون تأخير، حفاظاً على سيادة الوطن وقراره السيادي.
2) ندين أي تصريح يدعوا إلى إستمرار التدخل العسكري الخارجي أو يحرض بالاعتداء على سلامة المسؤولين بسبب مواقفهم الوطنية.
3) نطالب المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة بإتخاذ موقف موحد يحافظ على السيادة الوطنية، وبتحمل المسؤولية في توفير الحماية لأعضاء الحكومة وإدانة هذه التهديدات الصادرة من هذه الأطراف.
4) نؤكد ان وجود كل القوات الاجنبية على الأراضي الليبية لا يملك موافقة الشعب الليبي ولم يحظى بالمصادقة عليه من قبل مجلس النواب، الجهة الشرعية الوحيدة، ونستنكر دعوات بعض الأطراف لشرعنة وجود هذه القوات وما تبعها من مرتزقة. ونطالب مجلس النواب باتخاذ موقف وطني يؤكد ضرورة مغادرتها الأراضي الليبية دون تأخير.
حفظ الله ليبيا
صدر في 7 مايو 2021م
الموقعون:
التكتل المدني الديمقراطي
تكتل إحياء ليبيا
تيار شباب الوسط
الحراك الوطني الليبي
حزب التيار الوطني الوسطي
تيار شباب التغيير

اهتمام إعلامي ببيان التكتلات والأحزاب السياسية يحذر من عواقب عرقلة الانتخابات

حظي بيان التكتلات والأحزاب السياسية الصادر اليوم بشأن متابعة إنفاذ استحقاقات الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر2021م، باهتمام قناة ليبيا روحها الوطن التي ابرزت تحذير كل من التكتل المدني الديمقراطي وتحالف القوى الوطنية وتكتل إحياء ليبيا وتيار شباب الوسط والحراك الوطني الليبي، من مغبة عرقلة الانتخابات، أو المساس بالمفوضية الوطنية للانتخابات، وطالبت بالإبقاء على ادارة المفوضية لتتمكن من وضع وتنفيذ كل الإجراءات والاستحقاقات اللازمة لإجراء الانتخابات في موعدها، واعتبرت التكتلات أن أي محاولة للمساس بالمفوضية وادارتها، ستؤدي إلى عرقلة وتأجيل هذا الاستحقاق الوطني.
كما اهتمت يومية “اليوم السابع” بالبيان ونشرت فقرات عديدة منه:
يومية اليوم السابع تهتمت ببيان التكتلات السياسية بشأن الاستحقاقات الانتخابية
وأهتمت موقع نبض بالبيان ونشر نصه كاملاً
موقع نبض يهتم ببيان التكتلات السياسية وينشر نصه كاملاً

الدكتور يونس فنوش يؤكد الموقف الثابت للتكتل بضرورة إجراء انتخابات رئاسية مباشرة وبرلمانية

الدكتور يونس فنوش يؤكد الموقف الثابت للتكتل بضرورة إجراء انتخابات رئاسية مباشرة وبرلمانية

أكد الدكتور يونس فنوش عضو التكتل المدني الديمقراطي في تصريحات تلفزيونية، الموقف الثابت للتكتل المدني الديمقراطي الداعي إلى ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في موعدها 24 ديسمبر 2021م.
كما جدد الدكتور فنوش دعم التكتل لوزيرة الخارجية نجلاء المنقوش في تصريحاتها بشأن ضرورة إخراج القوات الاجنبية والمرتزقة، مشدداً على أن هذا الأمر يعد جوهرياً لإجرء الانتخابات وصون السيادة الوطنية.
المزيد على هذا الرابط:
الدكتور يونس فنوش يؤكد الموقف الثابت للتكتل المدني الديمقراطي بضرورة إجراء انتخابات رئاسية مباشرة وبرلمانية

, ,

بيان التكتل المدني الديمقراطي والتكتلات والتنظيمات السياسية بشأن متابعة إنفاذ استحقاقات الإنتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م.

بيان التكتل المدني الديمقراطي والتكتلات والتنظيمات السياسية بشأن متابعة إنفاذ استحقاقات الإنتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م.

بيان التكتل المدني الديمقراطي والتكتلات والتنظيمات السياسية بشأن متابعة إنفاذ استحقاقات الإنتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م.

بيان التكتل المدني الديمقراطي والتكتلات والتنظيمات السياسية بشأن متابعة إنفاذ استحقاقات الإنتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م.

بيان التكتل المدني الديمقراطي والتكتلات والتنظيمات السياسية بشأن متابعة إنفاذ استحقاقات الإنتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في 24 ديسمبر 2021م.

 

عضو التكتل المدني الديمقراطي الدكتور علي سعيد يشخص المشهد الليبي والتداعيات المحتلمة

أجرت قناة ليبيا روحها الوطن لقاءً مطولاً مع القيادي بالتكتل المدني الديمقراطي أ.د. علي سعيد تناول فيه تشخيص المشهد الليبي والتداعيات المحتلمة، ودرجة الانغلاق التي تعانيها الازمة الليبية محذراً من انغلاقاً أكثر حدة ونتائج أسواء.
كما تحدث الدكتور علي سعيد عن الاستحقاقات الانتخابية في 24 ديسمبر 2021م موضحاً أنه لا ينبغي تجاوز هذا التاريخ، مشيراً إلى أهمية أن تجري الانتخابات بنظام القائمة بدلاً عن النظام الفردي، وغير ذلك من القضايا التي تناولها بطرح وطني خالص لا يقيم وزناً لأية اعتبارات غير المصلحة والسيادة الوطنيتين، وبما يدعم تطور وازدهار الوطن من خلال الاستقرار السياسي والتوافق بين ابناء الوطن.
عضو التكتل المدني الديمقراطي الدكتور علي سعيد يشخص المشهد الليبي والتداعيات المحتلمة

فيديو مشاركة رئيس التكتل يشارك في ندوة عن تجربة الاحزاب في ليبيا بعد 17 فبراير

رئيس التكتل يشارك في ندوة عن تجربة الاحزاب في ليبيا بعد 17 فبراير

شارك السيد رئيس التكتل المدني الديمقراطي مساء أمس الخميس في الندوة العلمية التي نظمها قسم العلوم السياسية بالأكاديمية الليبية بالتعاون مع الجامعة الليبية الدولية للعلوم الطبية (LIMU) ، عن تجربة الأحزاب السياسية في ليبيا بعد 17 فبراير .. ما لها وما عليها.
وجاءت مشاركة الدكتور محمد سعد بورقة تناول من خلالها “تحديات المشاركة السياسية للأحزاب الليبية” التي لخصها في النقاط التالية:
(*) تحديات البيئة الحاضنة.
(*) تحديات البيئة التشريعية.
(*) تحديات بيئة التمويل.
(*) تحديات التجربة الموروثة.
رابط فيديو المشاركة:
رئيس التكتل يشارك في ندوة عن تجربة الاحزاب في ليبيا بعد 17 فبراير

, ,

بيان التكتل والأحزاب والتنظيمات السياسية حول تطورات المشهد السياسي

مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي

أصدر التكتل المدني الديمقراطي بياناً مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي فيما يلي نصه:
تثور من جديد وبقوة قضية الجدال حول ما يسمى (القاعدة الدستورية) اللازمة لإجراء الانتخابات العامة التي أعلنت الأمم المتحدة عن الاتفاق على تنظيمها بحلول 24 ديسمبر 2021م. وبين البحث في هذه المسألة في ملتقى الحوار الليبي، بمساراته المختلفة، من تونس إلى المغرب إلى مصر وجنيف، أخذت تبرز على المشهد رغبة الأطراف التي لا يهمها في الحقيقة أن تجد حلولاً للخروج من الوضع المأساوي المؤلم الذي انتهت إليه ليبيا، لأنها المستفيد الوحيد من هذا الوضع، في أن توجد العقبات والعراقيل أمام إنجاز الاستحقاق الانتخابي المعلن عنه.
وفي هذا الصدد أخذت هذه الأطراف تحشد كل جهودها، وتوظف كل إمكاناتها، للترويج لفكرة المضي قدمًا لإقرار مشروع الدستور الذي قدمته الهيئة التأسيسية، من خلال الاستفتاء الشعبي. وهم يدركون جيدًا أن سلوك هذا الطريق لا يمكن أن يؤدي إلى إنجاز الاستحقاق الانتخابي لا في الموعد المحدد ولا حتى بعده بسنة أو أكثر، لما يعرفون ما سوف يترتب على
أسلوب الاستفتاء من إضاعة للوقت وتمطيط للمهل المتاحة. ناهيك عن الجدل العقيم الذي يرفعون به عقيرتهم حول الحاجة إلى قاعدة دستورية، تُجرى على أساسها الانتخابات.
ولقد عبرنا مرارًا عن أن الحل الحقيقي لأزمة الوطن هو المرور إلى انتخابات عامة، رئاسية وبرلمانية، بعد تمهيد البيئة المناسبة لإجرائها، من خلال إنهاء ظاهرة الخروج عن سلطة الدولة، وإنهاء انتشار السلاح ووجود الميليشيات.
وعبرنا أيضًا بأن القاعدة الدستورية اللازمة موجودة، ولا حاجة مطلقا لإيجاد بديل لها، وهي المتمثلة في الإعلان الدستوري بعد تضمين مقترح لجنة فبراير فيه، وفي قرار مجلس النواب رقم 5 لسنة 2014م بخصوص الانتخاب المباشر لرئيس الدولة.
ومن هنا فإننا نعيد تأكيد قناعتنا بما سلف ذكره، وتأكيد رفضنا لفكرة المضي في طريق الاستفتاء على مشروع الدستور، لأننا نرفض هذا المشروع برمته.
ونحن واثقون من أن السلطات الجديدة التي سوف ينتخبها الليبيون في 24 ديسمبر 2021 ستكون قادرة على معالجة هذا النقص، من خلال ترسيخ شرعية جديدة، تحكم الدولة الليبية: تشريعية وتنفيذية، سوف يكون من أولى مهامها، إعادة النظر في مشروع الدستور الدائم، عبر تشكيل لجنة من خبراء ومتخصصين يضعون مقترحاً جديدًا لدستور دائم يعبر عن تطلعات وطموحات الشعب الليبي.
حفظ الله ليبيا
التكتل المدني الديموقراطي
تكتل احياء ليبيا
الحراك الوطني الليبي
تيار الشباب الوطني
تنسيقية العمل الوطني
المجموعة الليبية الامريكية

مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي

مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي

فيديو مشاركة رئيس التكتل في حصاد العام على قناة ليبيا روحها الوطن

مشاركة رئيس التكتل في حصاد العام على قناة ليبيا روحها الوطن

فيديو مشاركة السيد رئيس التكتل المدني الديمقراطي الدكتور محمد سعد في حصاد العام على قناة ليبيا روحها الوطن الذي جرى بثه الليلةالبارحة، على الرابط التالي:
مشاركة رئيس التكتل في حصاد العام على قناة ليبيا روحها الوطن

, ,

رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب

رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب

وجه التكتل المدني الديمقراطي مع عدد من التنظيمات السياسية والشخصيات المستقلة رسالة مهمة إلى السادة رئيس وأعضاء مجلس النواب بشأن الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، فيما يلي نصها:
السيدات والسادة المحترمون رئيس وأعضاء مجلس النواب الموقر
بعد التحية،
ندرك بأنكم تتابعون مثلنا وبكل حرص تطور الأزمة الليبية، وعلى وجه التحديد التطورات الراهنة سواء تلك التي تقودها الأمم المتحدة من خلال الحوار السياسي أو تلك التي تتم على المستوى الوطني في إطار مجلس النواب لجمع أعضائه والحفاظ على هويته باعتباره اخر مؤسسة شرعية منتخبة في البلاد يمكن أن تتماسك حتى نعبر بالوطن هذه المرحلة نحو المسار الديمقراطي المنتظر.
ونحن نخاطبكم اليوم باعتبار مجلس النواب أحد الأطراف المشاركة في الحوار السياسي الراهن، والذي يناقش وثيقة تحت مسمي “خارطة طريق للمرحلة التمهيدية: “الحل الشامل”، والتي نرى بانها مخلة ويتوجب تعديلها للسببين التاليين:
1) أن الوثيقة تهمل الإعلان الدستوري المؤقت، الذي تم انتخابكم على أساسه، واصدرتم تشريعات بناء عليه.
2) لقد جعلت الوثيقة المشار إليها الاتفاق السياسي الليبي إطاراً دستورياً كما جاء في المادة (7) فيها، والمعنون (الإطار القانوني لخارطة الطريق)، والتي نصت على: ” تعتبر مخرجات الحوار السياسي مجتمعة اتفاقاً مضافاً للاتفاق السياسي الليبي الموقع في سنة 2015م والمضمن دستورياً”، وهو ما يعني استبعاد الإعلان الدستوري وهو الدستور المؤقت للبلاد إلى حين صدور الدستور الدائم.
عليه فإننا نطالبكم بضرورة التمسك بالإعلان الدستوري باعتباره مصدر الشرعية الوحيد وهو الذى أنشأكم ورافقكم وعاضدكم ومازال، وان لا تستبدلوه أو تتجاوزوه بدون إجراءات دستورية تخولكم بذلك، ونحملكم كذلك مسؤولية الحفاظ على وحدة ليبيا وسيادتها ورفض تواجد أية قوات أجنبية أو مرتزقة على الأراضي الليبية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب
رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب

, ,

بيان التكتل والتنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي

بيان التكتل والتنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي

شارك التكتل المدني الديمقراطي في إصدار بيان مشترك مع عدد من التنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، فيما يلي نصه:
تتابع التنظيمات السياسية الوطنية الموقعة على هذا البيان جلسات الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وتعبر عن قلقها مما جاء في كلمة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالإنابة السيدة ستيفاني ويليامز في إفتتاح جلسة الحوار السياسي يوم الأربعاء بتاريخ الثاني من ديسمبر 2020م، وتؤكد حرصها على أهمية التوصل إلى حل سياسي يسهم في رفع معاناة المواطن المعيشية، ويعيد السيادة الوطنية، وينهي أية هيمنة سياسية أو عسكرية أجنبية على البلاد، وينجز مسارا ديمقراطيا لدولة مدنية ديمقراطية يعيش فيها الليبيون شركاء متساويين، ينعمون جميعهم بالأمن والاستقرار، وتؤيد تحديد موعد للانتخابات العامة في ديسمبر 2021م.
وإذ تعرب عن إرتياحها لنتائج الإتفاق الأمني العسكري الذي أبرم في جنيف من قبل اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، فإنها تؤكد على ضرورة التزام جميع الأطراف بتنفيذ ما جاء به. وتؤكد على ضرورة احترام النصوص الدستورية النافذة والمتمثلة في الإعلان الدستوري المؤقت، وتعرب عن قلقها بشأن بعض النصوص الواردة في خارطة الطريق (وثيقة المرحلة التمهيدية للحل الشامل) المعروضة على مجموعة الحوار السياسي، وخاصة النقاط التالية:
1) لقد اعتبرت خارطة الطريق، تجاوزا، اتفاق الصخيرات الغير مضمن دستورياً المرجعية الدستورية الأولى قبل الإعلان الدستوري، وجعلته بالمخالفة الإطار القانوني الاساسي، كما حاولت استمرار الزج بالشرعية السياسية كبديل للشرعية الدستورية، ونصت على الالتزام والتقيد بالمبادئ الحاكمة الواردة في اتفاق الصخيرات، تلك المختلف حولها والغير ملائمة للمرحلة.
2) في إطار البحث عن قاعدة دستورية للانتخابات العامة القادمة، تم تجاهل القاعدة الدستورية الواردة في التعديل السابع للإعلان الدستوري والمتضمن توصيات لجنة فبراير، وكذلك استبعاد قرار مجلس النواب رقم (5) لسنة 2014 بشأن الانتخاب المباشر من قبل الشعب لرئيس الدولة.
3) لقد تم في الوثيقة إسناد قاعدة دستورية للانتخابات وفقاً للنص إلى “مؤسسات معنية بالعملية الدستورية” دون تحديدها، وعبرت عن تعددها، مما سيجعل توافقها خلال 60 يوما مهمة صعبة، ويؤدي إلى إسنادها لملتقى الحوار السياسي وبدون إطار زمني.
وعليه فإننا ندعو إلى ضرورة الالتزام بالشفافية في آلية الاتفاق حول الوثيقة، ومراجعتها وتفادي إشكالياتها، خاصة إستعادة أهمية الإعلان الدستوري ووضعه في مكانه الحقيقي دستورا مؤقتا للبلاد، وتستند إليه شرعية السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، وندعو إلى تجنب تداعيات الفشل في تحقيق أهداف الحوار السياسي ونجاح المرحلة التمهيدية، ونحذر من الولوج إلى مرحلة الفوضى التشريعية والسياسية.
حفظ الله ليبيا
الموقعون على البيان:
التكتل المدني الديمقراطي
تكتل إحياء ليبيا
تيار شباب الوسط
حراك همة شباب 23 أغسطس
حراك منظمة ليبيا الحديثة بالولايات المتحدة الأمريكية
الحراك الوطني الليبي
المجموعة الامريكية الليبية
بيان التكتل والتنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي