مقالات

رئيس الحزب المدني الديمقراطي يشارك في جلسات الشراكة المجتمعية

رئيس الحزب المدني الديمقراطي يشارك في جلسات الشراكة المجتمعية

شارك السيد رئيس الحزب المدني الديمقراطي أ.د. محمد سعد مساء الخميس الماضي (عن بُعد) في الجلسلة الثانية من جلسات من برنامج المساهمة بالعملية الانتخابية المقبلة ، التي تنظمها منظمة “الشراكة المجتمعية” ببنغازي، والتي تمحورت حول مناقشة دور القبيلة في العملية الانتخابية ومنظور الأحزاب السياسية لهذا الدور .

كما شاركت عن الحزب المدني الديمقراطي السيدة رئيس اللجنة التسييرية لفرع بنغازي الأستاذة المحامية فريحة الجيلاني ، بالاضافة إلى عدد أعضاء الاحزاب السياسية والمشائخ ونشطاء المجتمع المدني.

والجدير بالذكر أن الجلسة الأولى كانت قد عقدت الاسبوع الماضي وتناولت القوانين من حيث التشريع والتطبيق وشارك فيها عدد من القانونين والأكاديميين، بينما ستعقد الجلسة الثالثة يوم الخميس المقبل لمناقشة أهمية التوعية في العملية الانتخابية والمشاركة كمرشح وكناخب.

,

إيجاز صحفي بمناسبة اليوم الدولي للشباب

إيجاز صحفي بمناسبة اليوم الدولي للشباب
إيجاز صحفي بمناسبة اليوم الدولي للشباب:
يحتفل الحزب المدني الديمقراطي بيوم الشباب الدولي في 12 أغسطس من كل عام لتركيز الاهتمام بقضايا الشباب والاحتفاء بإمكانياتهم وضرورة مشاركتهم في الحياة السياسية بوصفهم شركاء في بناء ليبيا الواعدة .. دولة الأمن والنماء، وفتح الباب واسعاً أمامهم للالتحاق بالركب وقيادته، والمشاركة في صنع القرار، ويكونوا أدوات قوية لإحداث التغيير المنشود من الشعب الليبي كافة.
وفي الوقت الذي يتقدم فيه الحزب المدني الديمقراطي بالتهنئة إلى الشباب الليبي كافة، فإنه يدعوهم إلى مزيد من المشاركة الفاعلة في إعادة بناء الوطن وصنع المستقبل السياسي كناخبين ومرشحين ومتطوعين للارتقاء بالعملية الانتخابية إلى أعلى مستوياتها، باعتبارهم الشريحة الكبرى في المجتمع الليبي، وهم نصف الحاضر وكل المستقبل، ونتوقع منهم أن يسهموا في انتشال الوطن من كبوته وكتابة تاريخٍ استثنائيٍ من العمل والبناء.
ويؤكد الحزب المدني الديمقراطي فى اليوم العالمى للشباب، ثقته التامة في شباب ليبيا إناثاً وذكوراً، وفى قدرتهم وقدراتهم وعزيمتهم وجديتهم، فى بناء ليبيا الواعدة دولة الأمن والنماء والعزة والفخر والكرامة.

إيجاز صحفي بمناسبة اليوم الدولي للشباب

الاجتماع الدوري لفريق عمل الانتخابات البلدية

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

عقد فريق عمل الانتخابات البلدية بالحزب المدني الديمقراطي صباح اليوم اجتماعه الدوري، ضم رئيس وأعضاء الفريق، ومشاركة رئيس الحزب عن بُعد.
هذا وبحث آخر المستجدات بشأن العملية الانتخابية، واستعدادات الحزب لخوض الانتخابات البلدية ببنغازي،  لما تمثله الانتخابات من وسيلة ديمقراطية للتعبير عن إرادة المواطنين، في تشكيل إدارات بلدياتهم، واختيار من يرونهم جديرين وقادرين على أداء المسؤولية.

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

لجنة العضوية تعقد اجتماعها الدوري

لجنة العضوية تعقد اجتماعها الدوري
عقدت لجنة شؤون العضوية بـ الحزب المدني الديمقراطي اجتماعها الدوري مساء اليوم بحضور رئيسها السيد عثمان البشاري ونائبته السيدة نجيبة استيتة والسادة أعضاء اللجنة: ابراهيم المغربي، فريحة الجيلاني، وراف الله السعيطي.
هذا وقد تركز الاجتماع على متابعة إجراءات تسجيل الأعضاء الجدد والموافقة عليها، وإعادة تسجيل الأعضاء القدامى، من خلال استمارة الانتساب الجديدة التي اعدتها اللجنة وتم رفعها على الموقع الالكتروني، كما تابعت اللجنة تفعيل منظومة المراسلات الادارية الخاصة بالحزب.
والجدير بالذكر لجنة شؤون العضوية بالحزب تختص بدراسة طلبات الانتساب وفحصها بالتعاون مع شبكة المتعاونين من أعضاء الحزب في أرجاء الوطن، وضبط شؤون العضوية.

,

ديمقراطيتنا المنقوصة

محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي
محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

أ.د. محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

ديمقراطيتنا المنقوصة

أ.د. محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

في الآليات الديمقراطية توجد ضمانات للتوازن بين السلطات الثلاثة، وبضمانة المرجعية الكاملة للشعب كمصدر لهذه السلطات، و في تلك الآليات أيضا سبل لمعالجة المختنقات السياسية من خلال هذا التوازن، ومن خلال دور وفاعلية هذه السلطات وصلاحياتها، والمؤكد لدينا أننا لا نفتقد لهذه الآليات فقط ولكننا نفتقد لوجود هذه السلطات نفسها وإلى فاعليتها.
نشهد تعطيل للسلطة القضائية من خلال تجميد الدائرة الدستورية في المحكمة العليا بسبب التهديد بالسلاح ضدها، مما يستوجب منا العمل على ضمان احتكار الدولة للسلاح وحل كل الميليشيات. ولا نملك سلطة تنفيذية منتخبة في هيئة رئيس منتخب من الشعب وله صلاحيات كاملة ، وحتى وإن كان هناك بصيص أمل في امكانية تحقيق هذا الانتخاب في ديسمبر القادم، فإن الجهود المعرقلة لا تنفك من المحاولة في تعطيل انتخاب الرئيس مباشرة من الشعب أو انجاز هذا الانتخاب بصلاحيات محدودة. أما عن السلطة التشريعية فإنها قد اصيبت في مقتل عندما تعطلت آلية التداول السلمي بين المؤتمر الوطني العام والبرلمان المنتخب بالاحتكام للسلاح والانقلاب على المسار الديمقراطي في فجر ليبيا، وما تبعه من ازدواجية تشريعية فرضت علينا، ومن انقسام وفشل للبرلمان المنتخب ولكل مؤسسات الدولة.
ان واقعنا السياسي الذي انعكس على واقعنا الاقتصادي والمعيشي يستوجب التغيير وانتخابات ديسمبر القادمة تمثل الفرصة الوحيدة التي سيكون بديلها تجدد العنف او استمرار التردي إلى الوصول إلى تفكك وانهيار الدولة لا قدر الله، ولكنها أيضا ليست الحل الوحيد، ولكنه يتوجب انهاء كل الاجسام السياسية القائمة وضمان التسليم بمخرجات العملية الانتخابية من كل الأطراف وحل كل الميليشيات وخروج كل المرتزقة والقوات الأجنبية واستعادة سيادة القانون وفاعلية السلطات الثلاثة (التشريعية والتنفيذية المنتخبة والقضائية المستقلة).
حفظكم الله وحفظ الله ليبيا

,

دعوة لنقاش عام وشامل حول النظام الانتخابي الأنسب لليبيا

دعوة لنقاش عام وشامل حول النظام الانتخابي الأنسب لليبيا
دعوة لنقاش عام وشامل حول النظام الانتخابي الأنسب لليبيا

أ.د. زاهي بشير المغيربي أستاذ العلوم السياسية بالجامعات الليبية

بقلم أ.د. زاهي بشير المغيربي أستاذ العلوم السياسية بالجامعات الليبية

تسعى هذه السطور إلى تحقيق هدفين متلازمين:
1. دعوة إلى طرح موضوع النظام الانتخابي المناسب لانتخابات مجلس النواب ورئيس الجمهورية، المزمع عقدها في 24 ديسمبر 2021، للنقاش العام نظرا لأهميته الجوهرية في تحديد تركيبة السلطة التشريعية على وجه التحديد وأدائها لعملها. وفي هذا الطرح دعوة لمجلس النواب والمفوضية العليا للانتخابات، ومعهما المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية والمجلس الأعلى للدولة، لعرض قانون الانتخابات بما يتضمنه من نظام انتخابي مقترح قبل إصداره للنقاش العام والعلني من قبل منظمات المجتمع المدني والأحزاب والكيانات السياسية والخبراء والمهتمين بالشأن العام من أجل الخروج بقانون انتخابات ونظام انتخابي يتلافى أخطاء القوانين والنظم الانتخابية السابقة، ويقلل من العيوب التي برزت من خلال الممارسات السابقة.
2. تقديم وجهة نظر شخصية حول ما أعتقد أنه النظام الانتخابي الأنسب للحالة الليبية وطرحه للنقاش العام المقترح. وسوف يقتصر نقاشي هنا على انتخابات السلطة التشريعية (مجلس النواب) بحسبان أن التجارب الانتخابية السابقة، بقوانينها ونظمها الانتخابية وما أفرزته من أعضاء بالسلطات التشريعية السابقة، قد أظهرت بشكل جلي عوار هذه التجارب الانتخابية وما نتج عنها من مترتبات سلبية لا تزال حاضرة في المشهد السياسي الليبي.
ولا أخفي في هذا المقام أن ملاحظاتي حول النظام الانتخابي الأنسب، للحالة الليبية، هي ملاحظات محابية لنظام القوائم ولا تفضل نظام الدوائر الانتخابية الفردية، كما سيتضح مما سيُعرض لاحقا.
ولتوضيح وجهة نظري حول النظام الانتخابي الأنسب، فإنني أبدا بعرض بعض محاذير نظام الانتخاب الفردي التي برزت من خلال التجارب الانتخابية السابقة، ثم انتقل إلى تحديد مزايا تطبيق نظام القوائم على الحالة الليبية.
أولاً: أهم محاذير استخدام نظام الدوائر الانتخابية الفردية:
أ‌. تغليب الجوانب الجهوية والقبلية والشخصية في انتخاب المرشحين الأمر الذي يؤدي إلى انتخاب مجلس نواب تسوده المصالح الجهوية والقبلية وتغيب عنه المصلحة الوطنية العامة.
ب‌. الانتماء السياسي والحزبي معيار مهم لتحديد خيارات الناخبين، وغياب المعلومات عن الانتماءات الحزبية والسياسية للمرشحين الأفراد يحرم الناخب من حق أساسي يبني عليه تفضيله لمرشح على آخر. ولنا في انتخابات المؤتمر الوطني العام عام 2012 شاهدا على تأثير ذلك على اختيار المرشحين الأفراد وعلى مواقفهم بعد انتخابهم في المؤتمر الوطني العام.
ت‌. إن استخدام نظام أكثرية الأصوات معياراً لنجاح المرشح وعدم حساب الأصوات الممنوحة للمرشحين الآخرين يؤدي إلى ضياع معظم الأصوات، ويصبح المجلس ممثلاً لأقلية من السكان وليس معظمهم. وبالتالي فإن القرارات الصادرة عنه لا تمثل الأغلبية وهذا موضوع خطير. وقد تجلى هذا بوضوح على وجه الخصوص في انتخابات مجلس النواب عام 2014.
ثانياً: مزايا نظام التمثيل النسبي وفق نظام القائمة الانتخابية المغلقة
لهذه الأسباب، فإنني أعتقد أن استخدام نظام التمثيل النسبي والقائمة المغلقة هو الخيار الأفضل في ظل هذه الظروف، خاصة إذا ما اُعتبرت ليبيا دائرة انتخابية واحدة ويقوم المواطنون بالاختيار من بين قوائم الأحزاب والكيانات المعروضة بشكل موحد في جميع أنحاء البلاد من خلال مراكز ومكاتب الاقتراع المنتشرة في كل المدن والمناطق. وفي هذا الإطار يمكن وضع ضوابط معينة فيما يتعلق بالأحزاب والكيانات السياسية منها:
أ‌. عدم التصريح لأية أحزاب قائمة على أسس قبلية أم جهوية أو فئوية أو طائفية أو عرقية.
ب‌. أن تعكس عضوية وبرامج الأحزاب أبعاداً وطنية.
ت‌. أن تعكس قوائم الأحزاب، وبالذات في نصفها الأعلى، التنوع الجهوي والعرقي والجندري (الذكور والإناث) والعمري والقبلي، وألا تحتوي على أسماء من مناطق بعينها فقط.
ث‌. النص في قانون الانتخابات على ضرورة حصول أي قائمة على ما لا يقل عن نسبة معينة من أصوات الناخبين (5% مثلا) لكي تحصل على مقاعد في مجلس النواب. وفي هذا النص إبعاد للأحزاب والكيانات القزمية وضمان لعدم تشرذم المجلس التشريعي.
ثالثاً: إن تطبيق نظام التمثيل النسبي والقوائم الانتخابية بهذه الكيفية سوف يضمن إلى حد كبير:
أ‌. عدم ضياع أي أصوات للناخبين حيث إن كل حزب أو كيان سوف يكون له مقاعد في المؤتمر الوطني العام يتناسب مع نسبة الأصوات التي تحصل عليها.
ب‌. عدم استناد التمثيل في المؤتمر الوطني العام على أسس قبلية أو جهوية أو فئوية أو عرقية، بل على برامج وطنية عامة.
وغني عن البيان أن نجاح أي عملية انتخابية وفق أي نظام انتخابي يرتهن لاشتراطات مسبقة يجب توفرها قبل خوض الانتخابات، وهي اشتراطات سياسية أمنية ولوجستية وتنظيمية يعرفها الجميع، ويأتي في مقدمتها وجود سلطة وطنية موحدة قادرة على بسط سيطرتها على أنحاء البلاد كافة عبر مؤسساتها السياسية والإدارية والعسكرية والأمنية الموحدة، بما يضمن إجراء انتخابات نزيهة وآمنة تعكس الإرادة الشعبية للمواطنين.
ويتمثل الاشتراط الأهم والأكثر تأثيرا، في ما أزعم، في مدى التزام النخب السياسية والاجتماعية المهيمنة باحترام مخرجات العملية الانتخابية والخضوع لإرادة الناخبين. ومن الواضح أن النخبة المهيمنة على المشهد السياسي في ليبيا الآن تعوزها القدرة والصفات المطلوبة، وربما ولا حتى الرغبة، لإنجاح النموذج الديمقراطي و بناء الدولة الديمقراطية المدنية، وشواهد العجز في التوصل إلى أي توافقات سواء عبر مجلس النواب أم المؤتمر الوطني العام أم المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني أم الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور كثيرة وواضحة للعيان. فالتسامح وقبول الآخر والاعتدال وعدم التشبث بالرأي قيم ديمقراطية مهمة ولازمة لإنجاح الديمقراطية، وهي ثقافة مفقودة عند معظم النخب السياسية الليبية المتصدرة للمشهد السياسي والاجتماعي.
وأقر من البداية أنه من المحتمل أن يواجه مقترح نظام القائمة مقاومة عنيفة ورفضا من النخب السياسية والاجتماعية التي يناسبها استمالة التوجهات الجهوية والعرقية والقبلية المحلية التي تنعكس بصورة أوضح في نظام الدوائر الفردية. ويأتي هذا الرفض من واقع ارتهان هذه النخب لتلك التوجهات دون الوطنية وعجزها عن بلورة رؤية مجتمعية مشتركة حول ما الذي تعنيه ليبيا؟ وما يجب أن تكون عليه؟ وما الذي يعنيه مفهوم الدولة الديمقراطية المدنية؟ وما مضامين حقوق المواطنة؟ ويمثل مشروع بلورة هذه الرؤية الوطنية العامة والشاملة التحدي الأساسي الذي يواجه المجتمع الليبي، حيث إن غياب هذه الرؤية قد يؤدي إلى مزيد من الفوضى والتشرذم والصراع.
وفي النهاية أعتقد أننا، نحن الليبيين، أمام أحد مسارين: إما أن نستمر في صراعاتنا الضيقة، وفي لوم بعضنا البعض عن مآسي الماضي والحاضر وآلامهما، وفي تدمير مقومات العيش المشترك، وفي تفكيك مكونات الوطن الواحد؛ وإما أن نستمع لصوت العقل ونجلس جميعا معا، ونركز على بناء مستقبل أفضل، وعلى تأسيس دولة مدنية ديمقراطية قائمة على سيادة القانون والتسامح وعدم الإقصاء. ولعل انتخابات 24 ديسمبر هي الفرصة الأخيرة للحفاظ على الحد الأدنى من مقومات العيش المشترك وأسس الوطن الواحد. ألم يكفنا ما أضعنا من فرص؟
وحفظ الله ليبيا من أطماع أعدائها وحماقات أبنائها

المدني الديمقراطي يحث المواطنين على التسجيل في السجل الانتخابي

اطلق الحزب المدني الديمقراطي مساء  يوم الثلاثاء حملته (سجل من بيتك) التي ينظمها الحزب في مدينة بنغازي لحث المواطنين على التسجيل في السجل الانتخابي، من خلال التواصل الشخصي معهم وزيارتهم في بيوتهم، والتحدث معهم عن أهمية ممارسة الحق الدستوري في الانتخابات والذي لن يتحقق إلا من خلال التسجيل أولا في سجل الناخبين.
هذا وقد حظيت الحملة باستقبال جيد من قبل المواطنين الذين أبدوا تقديرهم لهذه البادرة، مؤكدين قناعتهم بضرورة التسجيل، ومنهم ما بادر بالتسجيل بمساعدة فريق الحملة .

المدني الديمقراطي يحث المواطنين على التسجيل في السجل الانتخابي

 

 

قناة ليبيا تحاور رئيس الحزب حول جلسة مجلس الامن

أجرى برنامج موطني الذي تبثه قناة ليبيا روحها الوطن مقابلة مع السيد رئيس الحزب المدني الديموقراطي وقد تناول فيها جلسة مجلس الامن عن ليبيا التي عٌقدت اليوم الخميس ومخرجاتها، وتداعياتها المحتملة.

رابط المقابلة :

https://www.facebook.com/cdp.org.ly/posts/843865246268896

 

الأمانة العامة للحزب المدني الديمقراطي تعقد اجتماعها الدوري

الأمانة العامة للحزب تعقد اجتماعها الدوري
عقدت الأمانة العامة لـ الحزب المدني الديمقراطي صباح أمس السبت اجتماعها الدوري، برئاسة الرئيس المكلف أ. نجيبة استيتة وحضور مدراء الادارات العامة.
وقد تركز الاجتماع على متابعة وتقييم ما اتخذ من خطوات في العمل التنظيمي للحزب، وتنفيذ إستراتيجيته في التعاطي مع هذه المرحلة المفصلية من التاريخ الوطني وما تتضمنه من استحقاقات انتخابية، ومدى ما وصلت إليه الاستعدادات لمرحلة هذه الاستحقاقات، ومراجعة مستوى اداء الحزب في التعاون والتنسيق مع التكتلات والاحزاب الوطنية.

,

إيجاز صحفي بشأن مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي

إيجاز صحفي بشأن مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي
إيجاز صحفي
بشأن مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي
تابع الحزب المدني الديمقراطي تطور الاوضاع المالية والنقدية التى مرت بها البلاد، والتى نتج جزء منها بسبب الانقسام والاوضاع الامنية التى خيمت على الوطن، وفى جزء اخر نتيجة العبث التى تسببت فيه قيادات مسؤولة عن الأجهزة ذات العلاقة.
وفي الوقت الذي نشدد فيه على أهمية توحيد مصرف ليبيا المركزي في كل من بنغازي وطرابلس، ونتابع تسليم نتائج التقرير الدولي بشأن مراجعة وتدقيق حسابات المصرف ليبيا المركزي فى كل من البيضاء وطرابلس، فإننا نؤكد ما يلي:
اولا: نعرب عن ارتياحنا للانتهاء من هذه الخطوة الهامة التى توفر الاثبات الفني وتضع أمام الأجهزة الرقابية، والاهم من ذلك أمام أبناء الشعب الليبي حقائق ما تم خلال هذه المرحلة.
ثانيا: نطالب ودون إبطاء نشر هذا التقرير ليتمكن الليبيون جميعاً من الاطلاع عليه ومعرفة الحقائق والاختلالات التى شابت مصادر بيت المال الليبي.
ثالثا: إحالة هذا التقرير للجهات الرقابية والقضائية لانفاذ القانون ومحاسبة كل من قام بالعبث بأموال الشعب الليبي او سهل التلاعب بها.
رابعا: تحميل السلطات التشريعية والتنفيذية مسؤولية استمرار تداعيات النتائج التى توصل اليها التقرير بعدم اتخاذ اجراءات فورية لايقاف المسؤولين او اجراء الإصلاحات السياسات النقدية اللازمة.
حفظ الله ليبيا
الحزب المدني الديمقراطي
بنغازي 8 يوليو 2021م

إيجاز صحفي بشأن مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي