مقالات

الأمانة العامة للحزب تتابع الاستعدادات لانتخابات فرع الحزب بمدينة بنغازي

عقدت الأمانة العامة لـ الحزب المدني الديمقراطي صباح اليوم السبت اجتماعها الأسبوعي برئاسة السيد رئيس الحزب الدكتور محمد سعد وحضور مدراء الادارات العامة بالحزب.
وقد تركز الاجتماع على مناقشة أخر مستجدات وتطورات المشهد السياسي الليبي وخاصة المشهد الانتخابي وتداعياته، ومتابعة عمل الإدارات والفروع، والإعداد لإنتخابات فرع بنغازي، وتنظيم حملة التبرعات ومتابعة دفع رسوم العضوية.

الاجتماع الدوري لفريق عمل الانتخابات البلدية

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

عقد فريق عمل الانتخابات البلدية بالحزب المدني الديمقراطي صباح اليوم اجتماعه الدوري، ضم رئيس وأعضاء الفريق، ومشاركة رئيس الحزب عن بُعد.
هذا وبحث آخر المستجدات بشأن العملية الانتخابية، واستعدادات الحزب لخوض الانتخابات البلدية ببنغازي،  لما تمثله الانتخابات من وسيلة ديمقراطية للتعبير عن إرادة المواطنين، في تشكيل إدارات بلدياتهم، واختيار من يرونهم جديرين وقادرين على أداء المسؤولية.

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

اجتماع فريق عمل الانتخابات البلدية

,

دعوة لنقاش عام وشامل حول النظام الانتخابي الأنسب لليبيا

دعوة لنقاش عام وشامل حول النظام الانتخابي الأنسب لليبيا
دعوة لنقاش عام وشامل حول النظام الانتخابي الأنسب لليبيا

أ.د. زاهي بشير المغيربي أستاذ العلوم السياسية بالجامعات الليبية

بقلم أ.د. زاهي بشير المغيربي أستاذ العلوم السياسية بالجامعات الليبية

تسعى هذه السطور إلى تحقيق هدفين متلازمين:
1. دعوة إلى طرح موضوع النظام الانتخابي المناسب لانتخابات مجلس النواب ورئيس الجمهورية، المزمع عقدها في 24 ديسمبر 2021، للنقاش العام نظرا لأهميته الجوهرية في تحديد تركيبة السلطة التشريعية على وجه التحديد وأدائها لعملها. وفي هذا الطرح دعوة لمجلس النواب والمفوضية العليا للانتخابات، ومعهما المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية والمجلس الأعلى للدولة، لعرض قانون الانتخابات بما يتضمنه من نظام انتخابي مقترح قبل إصداره للنقاش العام والعلني من قبل منظمات المجتمع المدني والأحزاب والكيانات السياسية والخبراء والمهتمين بالشأن العام من أجل الخروج بقانون انتخابات ونظام انتخابي يتلافى أخطاء القوانين والنظم الانتخابية السابقة، ويقلل من العيوب التي برزت من خلال الممارسات السابقة.
2. تقديم وجهة نظر شخصية حول ما أعتقد أنه النظام الانتخابي الأنسب للحالة الليبية وطرحه للنقاش العام المقترح. وسوف يقتصر نقاشي هنا على انتخابات السلطة التشريعية (مجلس النواب) بحسبان أن التجارب الانتخابية السابقة، بقوانينها ونظمها الانتخابية وما أفرزته من أعضاء بالسلطات التشريعية السابقة، قد أظهرت بشكل جلي عوار هذه التجارب الانتخابية وما نتج عنها من مترتبات سلبية لا تزال حاضرة في المشهد السياسي الليبي.
ولا أخفي في هذا المقام أن ملاحظاتي حول النظام الانتخابي الأنسب، للحالة الليبية، هي ملاحظات محابية لنظام القوائم ولا تفضل نظام الدوائر الانتخابية الفردية، كما سيتضح مما سيُعرض لاحقا.
ولتوضيح وجهة نظري حول النظام الانتخابي الأنسب، فإنني أبدا بعرض بعض محاذير نظام الانتخاب الفردي التي برزت من خلال التجارب الانتخابية السابقة، ثم انتقل إلى تحديد مزايا تطبيق نظام القوائم على الحالة الليبية.
أولاً: أهم محاذير استخدام نظام الدوائر الانتخابية الفردية:
أ‌. تغليب الجوانب الجهوية والقبلية والشخصية في انتخاب المرشحين الأمر الذي يؤدي إلى انتخاب مجلس نواب تسوده المصالح الجهوية والقبلية وتغيب عنه المصلحة الوطنية العامة.
ب‌. الانتماء السياسي والحزبي معيار مهم لتحديد خيارات الناخبين، وغياب المعلومات عن الانتماءات الحزبية والسياسية للمرشحين الأفراد يحرم الناخب من حق أساسي يبني عليه تفضيله لمرشح على آخر. ولنا في انتخابات المؤتمر الوطني العام عام 2012 شاهدا على تأثير ذلك على اختيار المرشحين الأفراد وعلى مواقفهم بعد انتخابهم في المؤتمر الوطني العام.
ت‌. إن استخدام نظام أكثرية الأصوات معياراً لنجاح المرشح وعدم حساب الأصوات الممنوحة للمرشحين الآخرين يؤدي إلى ضياع معظم الأصوات، ويصبح المجلس ممثلاً لأقلية من السكان وليس معظمهم. وبالتالي فإن القرارات الصادرة عنه لا تمثل الأغلبية وهذا موضوع خطير. وقد تجلى هذا بوضوح على وجه الخصوص في انتخابات مجلس النواب عام 2014.
ثانياً: مزايا نظام التمثيل النسبي وفق نظام القائمة الانتخابية المغلقة
لهذه الأسباب، فإنني أعتقد أن استخدام نظام التمثيل النسبي والقائمة المغلقة هو الخيار الأفضل في ظل هذه الظروف، خاصة إذا ما اُعتبرت ليبيا دائرة انتخابية واحدة ويقوم المواطنون بالاختيار من بين قوائم الأحزاب والكيانات المعروضة بشكل موحد في جميع أنحاء البلاد من خلال مراكز ومكاتب الاقتراع المنتشرة في كل المدن والمناطق. وفي هذا الإطار يمكن وضع ضوابط معينة فيما يتعلق بالأحزاب والكيانات السياسية منها:
أ‌. عدم التصريح لأية أحزاب قائمة على أسس قبلية أم جهوية أو فئوية أو طائفية أو عرقية.
ب‌. أن تعكس عضوية وبرامج الأحزاب أبعاداً وطنية.
ت‌. أن تعكس قوائم الأحزاب، وبالذات في نصفها الأعلى، التنوع الجهوي والعرقي والجندري (الذكور والإناث) والعمري والقبلي، وألا تحتوي على أسماء من مناطق بعينها فقط.
ث‌. النص في قانون الانتخابات على ضرورة حصول أي قائمة على ما لا يقل عن نسبة معينة من أصوات الناخبين (5% مثلا) لكي تحصل على مقاعد في مجلس النواب. وفي هذا النص إبعاد للأحزاب والكيانات القزمية وضمان لعدم تشرذم المجلس التشريعي.
ثالثاً: إن تطبيق نظام التمثيل النسبي والقوائم الانتخابية بهذه الكيفية سوف يضمن إلى حد كبير:
أ‌. عدم ضياع أي أصوات للناخبين حيث إن كل حزب أو كيان سوف يكون له مقاعد في المؤتمر الوطني العام يتناسب مع نسبة الأصوات التي تحصل عليها.
ب‌. عدم استناد التمثيل في المؤتمر الوطني العام على أسس قبلية أو جهوية أو فئوية أو عرقية، بل على برامج وطنية عامة.
وغني عن البيان أن نجاح أي عملية انتخابية وفق أي نظام انتخابي يرتهن لاشتراطات مسبقة يجب توفرها قبل خوض الانتخابات، وهي اشتراطات سياسية أمنية ولوجستية وتنظيمية يعرفها الجميع، ويأتي في مقدمتها وجود سلطة وطنية موحدة قادرة على بسط سيطرتها على أنحاء البلاد كافة عبر مؤسساتها السياسية والإدارية والعسكرية والأمنية الموحدة، بما يضمن إجراء انتخابات نزيهة وآمنة تعكس الإرادة الشعبية للمواطنين.
ويتمثل الاشتراط الأهم والأكثر تأثيرا، في ما أزعم، في مدى التزام النخب السياسية والاجتماعية المهيمنة باحترام مخرجات العملية الانتخابية والخضوع لإرادة الناخبين. ومن الواضح أن النخبة المهيمنة على المشهد السياسي في ليبيا الآن تعوزها القدرة والصفات المطلوبة، وربما ولا حتى الرغبة، لإنجاح النموذج الديمقراطي و بناء الدولة الديمقراطية المدنية، وشواهد العجز في التوصل إلى أي توافقات سواء عبر مجلس النواب أم المؤتمر الوطني العام أم المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني أم الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور كثيرة وواضحة للعيان. فالتسامح وقبول الآخر والاعتدال وعدم التشبث بالرأي قيم ديمقراطية مهمة ولازمة لإنجاح الديمقراطية، وهي ثقافة مفقودة عند معظم النخب السياسية الليبية المتصدرة للمشهد السياسي والاجتماعي.
وأقر من البداية أنه من المحتمل أن يواجه مقترح نظام القائمة مقاومة عنيفة ورفضا من النخب السياسية والاجتماعية التي يناسبها استمالة التوجهات الجهوية والعرقية والقبلية المحلية التي تنعكس بصورة أوضح في نظام الدوائر الفردية. ويأتي هذا الرفض من واقع ارتهان هذه النخب لتلك التوجهات دون الوطنية وعجزها عن بلورة رؤية مجتمعية مشتركة حول ما الذي تعنيه ليبيا؟ وما يجب أن تكون عليه؟ وما الذي يعنيه مفهوم الدولة الديمقراطية المدنية؟ وما مضامين حقوق المواطنة؟ ويمثل مشروع بلورة هذه الرؤية الوطنية العامة والشاملة التحدي الأساسي الذي يواجه المجتمع الليبي، حيث إن غياب هذه الرؤية قد يؤدي إلى مزيد من الفوضى والتشرذم والصراع.
وفي النهاية أعتقد أننا، نحن الليبيين، أمام أحد مسارين: إما أن نستمر في صراعاتنا الضيقة، وفي لوم بعضنا البعض عن مآسي الماضي والحاضر وآلامهما، وفي تدمير مقومات العيش المشترك، وفي تفكيك مكونات الوطن الواحد؛ وإما أن نستمع لصوت العقل ونجلس جميعا معا، ونركز على بناء مستقبل أفضل، وعلى تأسيس دولة مدنية ديمقراطية قائمة على سيادة القانون والتسامح وعدم الإقصاء. ولعل انتخابات 24 ديسمبر هي الفرصة الأخيرة للحفاظ على الحد الأدنى من مقومات العيش المشترك وأسس الوطن الواحد. ألم يكفنا ما أضعنا من فرص؟
وحفظ الله ليبيا من أطماع أعدائها وحماقات أبنائها

الأمانة العامة للحزب المدني الديمقراطي تعقد اجتماعها الدوري

الأمانة العامة للحزب تعقد اجتماعها الدوري
عقدت الأمانة العامة لـ الحزب المدني الديمقراطي صباح أمس السبت اجتماعها الدوري، برئاسة الرئيس المكلف أ. نجيبة استيتة وحضور مدراء الادارات العامة.
وقد تركز الاجتماع على متابعة وتقييم ما اتخذ من خطوات في العمل التنظيمي للحزب، وتنفيذ إستراتيجيته في التعاطي مع هذه المرحلة المفصلية من التاريخ الوطني وما تتضمنه من استحقاقات انتخابية، ومدى ما وصلت إليه الاستعدادات لمرحلة هذه الاستحقاقات، ومراجعة مستوى اداء الحزب في التعاون والتنسيق مع التكتلات والاحزاب الوطنية.

,

الحزب المدني الديمقراطي يؤكد دعمه للمطالبة الشعبية بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها

الحزب يؤكد دعمه للمطالبة الشعبية بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها
أصدر الحزب المدني الديمقراطي إيجازاً صحفياً دعماً للمطالبة الشعبية بإجراء الانتخابات في موعدها فيما يلي نصه:
يعرب الحزب المدني الديمقراطي عن دعمه المطلق للوقفة الاحتجاجية التي نظمت مساء أمس الثلاثاء 6 يوليو 2021م، أمام مقر المفوضية العليا للانتخابات بالعاصمة طرابلس، للمطالبة بإجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في موعدها المقرر في 24 ديسمبر المقبل والرفض التام لتأجيلها تحت أية ذريعة.
وإذ يؤكد الحزب المدني الديمقراطي دعمه لهذه الوقفة فإنه يدعو أبناء الشعب الليبي في أرجاء الوطن وخارجه إلى الخروج في وقفات مماثلة تأكيداً لرغبتهم الملحة في إحداث التغيير عن طريق صنادق الاقتراع دون غيرها من الوسائل، ويدعو إلى استمرار هذه الوقفات والحفاظ على سلميتها، والحرص والتفطن للمندسين الذين قد ينحرفون بها عن هدفها.
ويجدد الحزب المدني الديمقراطي حرصه على أهمية إجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والبرلمانية في موعدها المقرر في 24 ديسمبر 2021م لرفع معاناة المواطن المعيشية، واستعادة السيادة الوطنية، وإنهاء أية هيمنة سياسية أو عسكرية أجنبية على البلاد، وإنجاز المسار الديمقراطي لبناء دولة مدنية ديمقراطية يعيش فيها الليبيون شركاء متساوون، ينعمون جميعهم بالأمن والاستقرار، والعيش الكريم.
حفظ الله ليبيا
الحزب المدني الديمقراطي
بنغازي 7 يوليو 2021م
الحزب يؤكد دعمه للمطالبة الشعبية بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها
,

بيان بشأن مستجدات الانتخابات البلدية

بيان بشأن مستجدات الانتخابات البلدية
أصدر التكتل المدني الديمقراطي بياناً بشأن مستجدات الانتخابات البلدية فيما يلي نصه:
بعد أن أعلنت اللجنة المركزية للانتخابات البلدية أن الانتخابات في البلديات التي لم تتم فيها انتخابات بعد، ستجرى وفق نظام القائمة المغلقة المطلقة، فيما يتعلق بمقاعد الاقتراع العام، أخذت تدور في كثير من الأوساط، وتتداول معلومات، حول مطالب توجه إلى وزارة الحكم المحلي، تمارسها أطراف أو أفراد يرون أن لهم مصالح شخصية وخاصة في إجراء الانتخابات وفق النظام الفردي.
وكنا في التكتل المدني الديمقراطي قد أعلنا سابقاً أننا نؤمن بأن النظام الأمثل للاختيارات الشعبية في أي انتخابات هو نظام القوائم، ذات الرؤية الواحدة، والبرنامج الانتخابي المتفق عليه، لما رأيناه وشاهدناه من عيوب ومثالب للانتخابات السابقة التي تمت وفق النظام الفردي، بدءاً من انتخابات المؤتمر الوطني العام، مروراً بانتخابات مجلس النواب، وانتهاءً بالانتخابات التي تمت في بعض بلديات المنطقة الشرقية، قبل توحيد اللجنتين المركزيتين في الشرق والغرب.
ونحن في التكتل المدني الديمقراطي نرفض رفضاً تاماً أي محاولات للعودة عن الانتخاب وفق نظام القوائم، وتبني الانتخاب الفردي.
 
حفظ الله ليبيا
التكتل المدني الديمقراطي
صدر في بنغازي 5/ 6 / 2021م
بيان بشأن مستجدات الانتخابات البلدية

الأمانة العامة تعتمد قائمة التكتل لخوض انتخابات المجلس البلدي ببنغازي

الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي

عقدت الأمانة العامة لـ التكتل المدني الديمقراطي صباح اليوم السبت اجتماعاً خاصاً، اعتمدت فيه قائمة التكتل لخوض انتخابات المجلس البلدي ببنغازي، وأعطت الإذن بإطلاق الحملة الانتخابية.

الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي

الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي الأمانة العامة تعتمد استراتيجة الحملة الانتخابية لبلدية بنغازي الأمانة العامة تعتمد خطط الحملة الانتخابية للمجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد خطط الحملة الانتخابية للمجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد خطط الحملة الانتخابية للمجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد خطط الحملة الانتخابية للمجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد خطط الحملة الانتخابية للمجالس البلدية

الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية

الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية
عقدت الأمانة العامة لـ التكتل المدني الديمقراطي صباح الخميس الماضي اجتماعاً خاصاً، تركز على متابعة ما اتخذ من خطوات لتنفيذ إستراتيجية الحملة الانتخابية التي يتبناها التكتل لخوض انتخابات المجالس البلدية، واستكمال قوائم المرشحين.
الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية
الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية
الأمانة العامة تعتمد الحملة الانتخابية لخوض انتخابات المجالس البلدية

الأمانة العامة للتكتل تعقد اجتماعها الأسبوعي

الأمانة العامة للتكتل تعقد اجتماعها الأسبوعي
عقدت الأمانة العامة لـ التكتل المدني الديمقراطي صباح اليوم السبت اجتماعها الاسبوعي، وعكفت على مناقشة إستراتيجية الحملة الانتخابية التي يتبناها التكتل للمجالس البلدية، ومتابعة إطلاق خدمة المنظومة الإلكترونية الإدارية للتكتل، وما أنجزته إدارة الفروع، وسير أعمال لجنة العضوية، والدفع بشباب التكتل في ادارات الامانة العامة.
الأمانة العامة للتكتل تعقد اجتماعها الأسبوعي

التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات

التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات

انطلقت مساء يوم الخميس الماضي حملة التكتل المدني الديمقراطي الميدانية للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات، وذلك من خلال فريق من أعضاء التكتل، تكون من: د.زينب هبيل، وأ.رندة هبيل وأ.استبرق الحوتي وأ.محمد الحداد. اتخذوا موقعا في مدخل مول بنغازي، وعرضوا مجموعة أوراق توعية، لتوزيعها على المواطنين بعد شرح محتوياتها.
ولقد كانت هذه الخطوة مبشرة بخير كثير.. وفتحت للتكتل طريقا مهما للتواصل مع الجمهور، والاقتراب أكثر من الناس، يشاركهم همومهم ويحثهم على المساهمة الإيجابية في مختلف شؤون الوطن.

التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات

التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات

التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات

التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات
التكتل يطلق حملة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات