, ,

التكتل وتنسيقية العمل الوطني عن ملتقى الحوار

التكتل وتنسيقية العمل الوطني عن ملتقى الحوار

بيان صادر عن تنسيقية العمل الوطني
تفاءل الليبيون خيراً بتوصل ملتقى الحوار الليبي الى اختيار رأس السلطة التنفيذية متمثلاً في المجلس الرئاسي ورئيس الحكومة، وتطلعوا الى تشكيل حكومة وحدة وطنية مصغرة من كفاءات وطنية مشهود لها بالنزاهة والمهنية، تنهي الانقسام المؤسساتي وتوفر الأمن وتحسن الخدمات العامة وتخفف من معاناة المواطنين وتهيئ الظروف لتنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية مباشرة في 24 ديسمبر 2021 م غير ان ما تسرب من اشاعات حول فسادٍ شاب عملية الاختيار في ملتقى الحوار أثار جدلاً كبيراً حول مدى أهلية الحكومة المرتقبة لنيل الثقة من مجلس النواب، وما إذا كان ملتقى الحوار محلًا لثقة الليبيين ليكون بديلًا لمجلس النواب في حالة فشله في منح الثقة لحكومة الوحدة الوطنية.
إن عدم مبادرة بعثة الامم المتحدة بتوضيح الأمر حول شبهات الفساد قد أربك المشهد، وتفاقم الأمر بتسريباتٍ لأسماءٍ في تشكيلة الحكومة المرتقبة تلاحقها شبهات فسادٍ واخرى ينقصها الحد الادنى من الخبرة والكفاءة، ناهيك عن العدد غير المسبوق للوزارات، وتشتيت عدة قطاعات بين عددٍ من الوزارات.
إن تنسيقية العمل الوطني وهي تجمُّعٌ لمجموعةِ أحزاب وتكتلات وشخصيات مستقلة، تدعو بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لأن تكون أكثر تفاعلاً مع مشاغل الليبيين حول شبهات الفساد في ملتقى الحوار، وتوضيح الأمر للرأي العام الليبي بما يزيل الشكوك.
وتهيب التنسيقية بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلزام السلطات الليبية القائمة والدول المعنية بتنفيذ مخرجات اللجنة العسكرية 5+5 في المواعيد المحددة.
كما تدعو التنسيقية السيد رئيس الحكومة المُعين إلى الالتزام الصارم بخارطة الطريق الصادرة عن ملتقى الحوار الليبي، وتقديم تشكيلة حكومية مصغرة ومهنية وقادرة على القيام بجميع المهام الموكلة إليها وخاصة تهيئة البلاد للانتخابات في الموعد 24 ديسمبر 2021م
صدر في 7 مارس 2021م
التوقيع:
– التكتل المدني الديموقراطي – الحراك الوطني الليبي
– تيار شباب الوسط – تجمع أهالي وسكان طرابلس الكبرى
– تيار الشباب الوطني – المجموعة الليبية الامريكية
– المستقلون بتنسيقية العمل الوطني
التكتل وتنسيقية العمل الوطني عن ملتقى الحوار

, ,

بيان رئيس التكتل بشأن ما تعرض له مقر شركة آل السوسي

بيان رئيس التكتل بشأن ما تعرض له مقر شركة آل السوسي

تابعنا في التكتل المدني الديمقراطي ما تعرض له مقر شركة آل السوسي من عدوان سافر وغير قانوني، وانتهاكٍ صارخٍ لحُرمة ملكية خاصة، يكفل الدستور والقانون حمايتهاوصونها، ويمنع الدخول إليها دون إذن من سلطة قضائية مختصة.
ونؤكد أننا نرفض أن تُنتهك الحرمات والممتلكات، من قبل من يفترض أنهم ينضوون تحت غطاء سلطة أو قوة أمنية، ونستهجن تراخي وغياب الاجهزة والمؤسسات الأمنية وإهمالها واجباتها التي يفرضها عليها الدستور ، من صيانة أمن المواطن وحماية ممتلكاته، ووضع حدٍ لأولئك المعتدين، وتقديمهم إلى القضاء ليجازوا عن فعلتهم.
ومما يؤسف له أن هذه الحادثة ليست الأولى ونخشى ألا تكون الأخيرة في سلسلة حوادث العدوان على حياة الأفراد وحرياتهم وممتلكاتهم، دون أن تتحرك الجهات الأمنية المختصة في الكشف عن الفاعل ومحاكمته أمام القضاء لينال الجزاء العادل.
إذ نؤكد أملنا في بلوغ ما نصبو إليه من وجودنا في وطن ينعم أهله جميعاً بالأمن على حياتهم وممتلكاتهم، ويتوفر لهم مناخ يكفل حقوقهم الأساسية وحرياتهم، وحُرمة وقدسية أموالهم وممتلكاتهم، فإننا نرى أن هذا الأمل لن يتحقق في غياب الدولة ذات السلطات الشرعية القادرة على فرض سيادة الأمن والقانون على جميع المواطنين، وعلى قدر المساواة التامة بينهم، فلا يعود ثمة أحد فوق القانون، مهما كانت صفته ومهما بلغت مراتبه.
ولا يفوتنا التأكيد أن أحدَ أهم المبادئ التي يستند إليها عملنا في التكتل المدني الديمقراطي، هو إيماننا بأهمية الدور الذي يلعبه ويجب أن يلعبه القطاع الخاص في بناء الدولة وتنمية الاقتصاد وتطويره، ما دام يمارس نشاطه وفق القوانين السائدة، دون اللجوء إلى أي ممارسات مرفوضة من قبيل الغش أو الاحتكار أو الفساد.ِ
حفظ الله ليبيا ورحم شهداءنا وشفى جرحانا

د. محمد سعد امبارك
رئيس التكتل المدني الديمقراطي
صدر في بنغازي: 4 / 3 / 2021م
بيان رئيس التكتل بشأن ما تعرض له مقر شركة آل السوسي

, ,

بيان التكتل والتنظيمات السياسية الليبية بشأن الاستحقاقات الانتخابية

بيان التكتل والتنظيمات السياسية الليبية بشأن الاستحقاقات الانتخابية

بيان التنظيمات السياسية الليبية بشأن الاستحقاقات الانتخابية
…..
تتقدم الأحزاب والتكتلات السياسية الموقعة على هذا البيان بالشكر إلى رئيس وأعضاء بعثة الأمم المتحدة على مجهوداتهم في تقريب وجهات النظر بين الأشقاء الليبيين، مما ساهم في التوصل ومن خلال ملتقى الحوار السياسي إلى الاتفاق على سلطة تنفيذية جديدة، مع الإشادة بدور أعضاء الملتقى الذين تمكنوا من خلق ارضية توافقية بعد جهد كبير خلال الفترة الماضية، ونأملُ أن يَستكمل هذا الملتقى واللجانُ المنبثقة عنه كاللجنة القانونية، بقية المهام المناطة بهم، ومن ضمنها الاتفاق على القاعدة الدستورية والقوانين التي ستقام وفقها الانتخابات البرلمانية والرئاسية المباشرة، والعمل على تطبيق مخرجات أعمال لجنة 5+5 والتأكيد على ضرورة خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد.
ونذكر جميع الأطراف الليبية السياسية منها والاجتماعية بأهمية التمسك بالموعد المحدد لإجراء الانتخابات المتفق عليها، وتكثيف الجهود لتذليل كل العقبات التي قد تواجه العملية الانتخابية، وندعو المجتمع الدولي وبعثة الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتهم اتجاه توفير الضمانات الأمنية والسياسية والقانونية لإجراء الانتخابات، واستصدار قرار أممي يُلزم كافة الأطراف الليبية والدولية المتداخلة في الشأن الليبي بعدم عرقلة أو تهديد العملية الانتخابية.
ونشدد على أن تركز الحكومة القادمة على توحيد المؤسسات السيادية والتنفيذية وخلق أرضية جامعة لليبيين لتسهيل الطريق أمام المسار الانتخابي في الموعد المحدد، ويأتي على رأس هذه المهام: ضمان وضع امني مستقر نسبياً يتيح المساحة للتنافس الإنتخابي بشكل عادل أمام جميع شرائح المجتمع، الامر الذي يمهد لتسليم السلطة بشكل سلس للحكومة القادمة المنبثقة من مؤسسة تشريعية منتخبة، ولن يتأتى القيام بهذه المهام إلا من خلال حكومة أزمة مصغرة، قائمة على كفاءات وطنية وبرنامج عمل واضح لتنفيذ أولويات السلطة التنفيذية حسب خارطة الطريق المتفق عليها.
كما نأمل ان تُمنح البلديات صلاحيات خدمية أوسع للتقليل من المركزية الموجودة في بنيان الدولة، وبما يضمن تمتع المواطنون بالخدمات الاساسية، وتخفيف حدة الأزمات اليومية التي يعاني منها شعبنا العظيم، على أن تتفرغ الحكومة للقطاعات السيادية والعمل على إزالة معوقات بناء الدولة.
أخيرًا، نذكر الجميع بأن الحفاظ على مسار التوافق الليبي، لا يقل أهمية عن صناعته وأن المرحلة القادمة تحتاج إلى تنازل أكبر بيننا حتى نستطيع إخراج الوطن من محنته.
حفظ الله ليبيا
التكتل المدني الديمقراطي
الحراك الوطني الليبي
تحالف القوى الوطنية
تكتل إحياء ليبيا
تيار شباب الوسط
صدر بتاريخ 11 فبراير 2021م
بيان التكتل والتنظيمات السياسية الليبية بشأن الاستحقاقات الانتخابية

بيان التكتل والتنظيمات السياسية الليبية بشأن الاستحقاقات الانتخابية

, ,

بيان التكتل والأحزاب والتنظيمات السياسية حول تطورات المشهد السياسي

مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي

أصدر التكتل المدني الديمقراطي بياناً مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي فيما يلي نصه:
تثور من جديد وبقوة قضية الجدال حول ما يسمى (القاعدة الدستورية) اللازمة لإجراء الانتخابات العامة التي أعلنت الأمم المتحدة عن الاتفاق على تنظيمها بحلول 24 ديسمبر 2021م. وبين البحث في هذه المسألة في ملتقى الحوار الليبي، بمساراته المختلفة، من تونس إلى المغرب إلى مصر وجنيف، أخذت تبرز على المشهد رغبة الأطراف التي لا يهمها في الحقيقة أن تجد حلولاً للخروج من الوضع المأساوي المؤلم الذي انتهت إليه ليبيا، لأنها المستفيد الوحيد من هذا الوضع، في أن توجد العقبات والعراقيل أمام إنجاز الاستحقاق الانتخابي المعلن عنه.
وفي هذا الصدد أخذت هذه الأطراف تحشد كل جهودها، وتوظف كل إمكاناتها، للترويج لفكرة المضي قدمًا لإقرار مشروع الدستور الذي قدمته الهيئة التأسيسية، من خلال الاستفتاء الشعبي. وهم يدركون جيدًا أن سلوك هذا الطريق لا يمكن أن يؤدي إلى إنجاز الاستحقاق الانتخابي لا في الموعد المحدد ولا حتى بعده بسنة أو أكثر، لما يعرفون ما سوف يترتب على
أسلوب الاستفتاء من إضاعة للوقت وتمطيط للمهل المتاحة. ناهيك عن الجدل العقيم الذي يرفعون به عقيرتهم حول الحاجة إلى قاعدة دستورية، تُجرى على أساسها الانتخابات.
ولقد عبرنا مرارًا عن أن الحل الحقيقي لأزمة الوطن هو المرور إلى انتخابات عامة، رئاسية وبرلمانية، بعد تمهيد البيئة المناسبة لإجرائها، من خلال إنهاء ظاهرة الخروج عن سلطة الدولة، وإنهاء انتشار السلاح ووجود الميليشيات.
وعبرنا أيضًا بأن القاعدة الدستورية اللازمة موجودة، ولا حاجة مطلقا لإيجاد بديل لها، وهي المتمثلة في الإعلان الدستوري بعد تضمين مقترح لجنة فبراير فيه، وفي قرار مجلس النواب رقم 5 لسنة 2014م بخصوص الانتخاب المباشر لرئيس الدولة.
ومن هنا فإننا نعيد تأكيد قناعتنا بما سلف ذكره، وتأكيد رفضنا لفكرة المضي في طريق الاستفتاء على مشروع الدستور، لأننا نرفض هذا المشروع برمته.
ونحن واثقون من أن السلطات الجديدة التي سوف ينتخبها الليبيون في 24 ديسمبر 2021 ستكون قادرة على معالجة هذا النقص، من خلال ترسيخ شرعية جديدة، تحكم الدولة الليبية: تشريعية وتنفيذية، سوف يكون من أولى مهامها، إعادة النظر في مشروع الدستور الدائم، عبر تشكيل لجنة من خبراء ومتخصصين يضعون مقترحاً جديدًا لدستور دائم يعبر عن تطلعات وطموحات الشعب الليبي.
حفظ الله ليبيا
التكتل المدني الديموقراطي
تكتل احياء ليبيا
الحراك الوطني الليبي
تيار الشباب الوطني
تنسيقية العمل الوطني
المجموعة الليبية الامريكية

مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي

مشتركاً مع عدد من الأحزاب والتنظيمات السياسية حول آخر تطورات المشهد السياسي

, ,

بيان رئيس التكتل بشأن المركز الوطني للمحفوظات والدراسات التاريخية

بيان التكتل بشأن ما يتعرض له المركز الوطني للمحفوظات والدراسات التاريخية

بيان السيد رئيس التكتل المدني الديمقراطي بشأن ما يتعرض له المركز الوطني للمحفوظات والدراسات التاريخية:
تابعنا بشديد الأسف الحملة التي يتعرض لها المركز الوطني للمحفوظات والدراسات التاريخية بمدينة طرابلس، ومطالبته بضرورة إخلاء مقراته في بحر ثلاثة أيام ومعهم حوالى 28 مليون وثيقة من المخطوطات والاراشيف التي توثق تاريخنا الوطني، بحجة أن ديوناً متراكمة عليه، وتوجب سدادها.
وإننا في التكتل المدني الديمقراطي نؤكد رفضنا لمثل هذه التصرفات غير المسؤولة، التي تعرض موروثنا التاريخي للخطر، ونعلن تضامننا مع كل الوطنيين الحريصين على مصلحة الوطن وتاريخه، ونطالب بوقف هذه العملية، التي لا تستهدف فرداً أو أفراداً بأعيانهم، ولكنها تستهدف مركزاً من أهم المراكز العلمية في بلادنا، ويعد بحق (ذاكرة الوطن التاريخية)، ويحتوي على وثائق تاريخية لا تقدر بثمن.
وإننا إذ ندعو القوى الوطنية كافة، من أحزاب سياسية ومنظمات مجتمع مدني ومستقلين، للوقوف وقفة قوية، ورفض ما يتعرض له المركز الوطني للمحفوظات والدراسات التاريخية، فإننا نطالب الجهات المختصة والمعنية، بسرعة معالجة هذه الازمة وضمان استمرار المركز في عمله وبمقراته المخصصة له.
حفظ الله ليبيا، وأعان أبناءها المخلصين
للوقوف صفا واحداً لحمايتها وحماية تاريخها
د. محمد سعد امبارك
رئيس التكتل المدني الديمقراطي
صدر في بنغازي 7 / 1 / 2021م
بيان التكتل بشأن ما يتعرض له المركز الوطني للمحفوظات والدراسات التاريخية

, ,

حصاد التكتل في العام 2020م

حصاد التكتل في العام 2020م

شهد عام 2020م في ليبيا عديد الأحداث السياسية التي عمقت جراح الوطن، وضاعفت من معاناة الشعب في ارجاء الوطن، وازدادت ازماته، وتدخلات دولية سافرة وصلت حد الاحتلال من قبل قوات النظام التركي، بعد اتفاقية تعاون عسكري أبرمتها حكومة السراج، وجولات فاشلة من الحوار في الداخل والخارج، ومأساة جائحة كورونا التي فضحت المنظومة الصحية، بالاضافة إلى الوضع الميداني الذي القى بظلاله على المشهد السياسي، وفي ظل هذه الاحداث والتداعيات كان التكتل المدني الديمقراطي في مقدمة القوى السياسية، التي تعاطت مع كل هذه الاحداث بروح وطنية عالية، ويقظة سياسية تامة، وتفاعل مع كل تلك الأحداث واصدر البيانات السياسية والايجازات الصحفية، ونظم وعقد الندوات والمؤتمرات الصحفية، والتي ساهمت في التنبيه والتنويه لكل ما يحاك ضد الوطن، وفضح مخططات العملاء والقوى الدولية المساندة لهم، وساهمت كذلك في شحذ الهمم وبث روح الأمل بانتصار الشعب على أعداءه، وهنا بعض من عناوين البيانات التي اصدرها التكتل منفرداً أو بالمشاركة مع تنظيمات سياسية أخرى:
1) وجه التكتل المدني الديمقراطي مع عدد من التنظيمات السياسية والشخصيات المستقلة رسالة مهمة إلى السادة رئيس وأعضاء مجلس النواب بشأن الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
2) شارك التكتل المدني الديمقراطي في إصدار بيان مشترك مع عدد من التنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
3) بيان التكتل المدني الديمقراطي بشأن الحوار السياسي الليبي.
4) إيجاز صحفي بمناسبة اليوم الدولي للسلام الذي يصادف اليوم 21 سبتمبر.
5) إيجاز صحفي حول الحوار بين مجلسي النواب والاستشاري.
6) إيجاز صحفي حول ظاهرة الخطف والتغييب القسري.
7) ايجاز صحفي عن تطورات المشهد السياسي الليبي الراهن.
8) بيان صحفي لرئيس التكتل حول إحاطة السيدة رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا المقدمة إلى مجلس الأمن.
9) بيان التكتل المدني الديمقراطي حول كلمة القائد العام للقوات المسلحة 24 ابريل 2020م.
10) بيان التكتل المدني الديمقراطي بشأن المشهد الليبي الراهن وتداعياته 31 مارس 2020.
11) بيان التكتل بشأن الملتقى العام لمشائخ وأعيان ونخب ليبيا المنعقد في مدينة ترهونة.
12) بيان التكتل المدني الديمقراطي بشأن نتائج مؤتمر القمة فى برلين وحوارات جنيف المرتقبة 25 يناير.
13) بيان تجمعات القوى الوطنية الليبية حول اجتماعات موسكو لحل الأزمة الليبية 16 يناير.

, ,

رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب

رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب

وجه التكتل المدني الديمقراطي مع عدد من التنظيمات السياسية والشخصيات المستقلة رسالة مهمة إلى السادة رئيس وأعضاء مجلس النواب بشأن الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، فيما يلي نصها:
السيدات والسادة المحترمون رئيس وأعضاء مجلس النواب الموقر
بعد التحية،
ندرك بأنكم تتابعون مثلنا وبكل حرص تطور الأزمة الليبية، وعلى وجه التحديد التطورات الراهنة سواء تلك التي تقودها الأمم المتحدة من خلال الحوار السياسي أو تلك التي تتم على المستوى الوطني في إطار مجلس النواب لجمع أعضائه والحفاظ على هويته باعتباره اخر مؤسسة شرعية منتخبة في البلاد يمكن أن تتماسك حتى نعبر بالوطن هذه المرحلة نحو المسار الديمقراطي المنتظر.
ونحن نخاطبكم اليوم باعتبار مجلس النواب أحد الأطراف المشاركة في الحوار السياسي الراهن، والذي يناقش وثيقة تحت مسمي “خارطة طريق للمرحلة التمهيدية: “الحل الشامل”، والتي نرى بانها مخلة ويتوجب تعديلها للسببين التاليين:
1) أن الوثيقة تهمل الإعلان الدستوري المؤقت، الذي تم انتخابكم على أساسه، واصدرتم تشريعات بناء عليه.
2) لقد جعلت الوثيقة المشار إليها الاتفاق السياسي الليبي إطاراً دستورياً كما جاء في المادة (7) فيها، والمعنون (الإطار القانوني لخارطة الطريق)، والتي نصت على: ” تعتبر مخرجات الحوار السياسي مجتمعة اتفاقاً مضافاً للاتفاق السياسي الليبي الموقع في سنة 2015م والمضمن دستورياً”، وهو ما يعني استبعاد الإعلان الدستوري وهو الدستور المؤقت للبلاد إلى حين صدور الدستور الدائم.
عليه فإننا نطالبكم بضرورة التمسك بالإعلان الدستوري باعتباره مصدر الشرعية الوحيد وهو الذى أنشأكم ورافقكم وعاضدكم ومازال، وان لا تستبدلوه أو تتجاوزوه بدون إجراءات دستورية تخولكم بذلك، ونحملكم كذلك مسؤولية الحفاظ على وحدة ليبيا وسيادتها ورفض تواجد أية قوات أجنبية أو مرتزقة على الأراضي الليبية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب
رسالة التكتل والتنظيمات السياسية والمستقلين إلى رئيس وأعضاء مجلس النواب

, ,

بيان التكتل والتنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي

بيان التكتل والتنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي

شارك التكتل المدني الديمقراطي في إصدار بيان مشترك مع عدد من التنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، فيما يلي نصه:
تتابع التنظيمات السياسية الوطنية الموقعة على هذا البيان جلسات الحوار السياسي الذي تنظمه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وتعبر عن قلقها مما جاء في كلمة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالإنابة السيدة ستيفاني ويليامز في إفتتاح جلسة الحوار السياسي يوم الأربعاء بتاريخ الثاني من ديسمبر 2020م، وتؤكد حرصها على أهمية التوصل إلى حل سياسي يسهم في رفع معاناة المواطن المعيشية، ويعيد السيادة الوطنية، وينهي أية هيمنة سياسية أو عسكرية أجنبية على البلاد، وينجز مسارا ديمقراطيا لدولة مدنية ديمقراطية يعيش فيها الليبيون شركاء متساويين، ينعمون جميعهم بالأمن والاستقرار، وتؤيد تحديد موعد للانتخابات العامة في ديسمبر 2021م.
وإذ تعرب عن إرتياحها لنتائج الإتفاق الأمني العسكري الذي أبرم في جنيف من قبل اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، فإنها تؤكد على ضرورة التزام جميع الأطراف بتنفيذ ما جاء به. وتؤكد على ضرورة احترام النصوص الدستورية النافذة والمتمثلة في الإعلان الدستوري المؤقت، وتعرب عن قلقها بشأن بعض النصوص الواردة في خارطة الطريق (وثيقة المرحلة التمهيدية للحل الشامل) المعروضة على مجموعة الحوار السياسي، وخاصة النقاط التالية:
1) لقد اعتبرت خارطة الطريق، تجاوزا، اتفاق الصخيرات الغير مضمن دستورياً المرجعية الدستورية الأولى قبل الإعلان الدستوري، وجعلته بالمخالفة الإطار القانوني الاساسي، كما حاولت استمرار الزج بالشرعية السياسية كبديل للشرعية الدستورية، ونصت على الالتزام والتقيد بالمبادئ الحاكمة الواردة في اتفاق الصخيرات، تلك المختلف حولها والغير ملائمة للمرحلة.
2) في إطار البحث عن قاعدة دستورية للانتخابات العامة القادمة، تم تجاهل القاعدة الدستورية الواردة في التعديل السابع للإعلان الدستوري والمتضمن توصيات لجنة فبراير، وكذلك استبعاد قرار مجلس النواب رقم (5) لسنة 2014 بشأن الانتخاب المباشر من قبل الشعب لرئيس الدولة.
3) لقد تم في الوثيقة إسناد قاعدة دستورية للانتخابات وفقاً للنص إلى “مؤسسات معنية بالعملية الدستورية” دون تحديدها، وعبرت عن تعددها، مما سيجعل توافقها خلال 60 يوما مهمة صعبة، ويؤدي إلى إسنادها لملتقى الحوار السياسي وبدون إطار زمني.
وعليه فإننا ندعو إلى ضرورة الالتزام بالشفافية في آلية الاتفاق حول الوثيقة، ومراجعتها وتفادي إشكالياتها، خاصة إستعادة أهمية الإعلان الدستوري ووضعه في مكانه الحقيقي دستورا مؤقتا للبلاد، وتستند إليه شرعية السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، وندعو إلى تجنب تداعيات الفشل في تحقيق أهداف الحوار السياسي ونجاح المرحلة التمهيدية، ونحذر من الولوج إلى مرحلة الفوضى التشريعية والسياسية.
حفظ الله ليبيا
الموقعون على البيان:
التكتل المدني الديمقراطي
تكتل إحياء ليبيا
تيار شباب الوسط
حراك همة شباب 23 أغسطس
حراك منظمة ليبيا الحديثة بالولايات المتحدة الأمريكية
الحراك الوطني الليبي
المجموعة الامريكية الليبية
بيان التكتل والتنظيمات السياسية بشأن الحوار السياسي

, ,

إيجازٌ صحفي للتكتل حول قضية تجمع تناروت

إيجازٌ صحفي للتكتل حول قضية تجمع تناروت

إيجازٌ صحفي حول قضية تناروت
_________________
يؤكد التكتل المدني الديمقراطي أن المضايقات التي يتعرض لها القائمون على منظمة تجمع تاناروت للإبداع الليبي، قد بلغت حداً لا يمكن السكوت عنه، لما بات يمثله من عدوان صارخ على حرية الإبداع والتفكير والتعبير.
وإننا في التكتل المدني الديمقراطي ندعو السادة رئيس الحكومة، وزير الداخلية، ورئيس مجلس النواب، إلى التدخل الحاسم لإيقاف مثل هذه الممارسات ووضع حد لها.
ونؤكد في التكتل المدني الديمقراطي تطلعنا كقوة سياسية للمساهمة في بناء ليبيا الواعدة، دولة مدنية، ترعى الحقوق والحريات، وعلى رأسها حريات الإبداع والتفكير والتعبير، وتكفل خلق البيئة الملائمة لتنمية الإبداع والخلق الثقافي والفني.
حفظ الله ليبيا ورحم شهداءنا وشفى جرحانا
التكتل المدني الديمقراطي
بنغازي 26 / 11 / 2020م
إيجازٌ صحفي للتكتل حول قضية تجمع تناروت