الحزب المدني الديمقراطي يكرم فريق حملة “سجل من بيتك”

أقام الحزب المدني الديمقراطي مساء أمس السبت حفلاً تكريماً لأعضاء فريق حملة”سجل من بيتك” التي أطلقها الحزب لحث المواطنين على التسجيل في سجل الناخبين وممارسة حقهم الدستوري في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

 

 

اجتماع الأمانة العامة بعد إعادة تشكيلها

عقدت الأمانة العامة لـ الحزب المدني الديمقراطي صباح اليوم السبت اجتماعها الدوري الأول بعد إعادة تشكيلها، برئاسة الرئيس المكلف أ. نجيبة استيتة وحضور مدراء الادارات العامة، وبمشاركة رئيس الحزب (عن بُعد).
وقد تركز الاجتماع على متابعة وتقييم ما اتخذ من خطوات في العمل التنظيمي للحزب، واستعراض مهام الادارات حسب اللوائح التنظيمية لضمان التطبيق الأمثل للخطة الاستراتجية للحزب، والتعاطي مع هذه المرحلة المفصلية من التاريخ الوطني وما تتضمنه من استحقاقات انتخابية، ومدى ما وصلت إليه الاستعدادات لمرحلة هذه الاستحقاقات، بالاضافة إلى استعراض المشهد السياسى الحالى وتطوارته المستقبلية.

 

,

صحيفة الحياة الليبية تنشر مقالة لرئيس الحزب المدني الديمقراطي

شرت صحيفة الحياة الليبية مقالة للسيد رئيس الحزب المدني الديمقراطي الدكتور محمد سعد تحت عنوان: “أزمة الوطن“.

رابط المقالة:

الحزب المدني الديمقراطي يعيد تشكيل أمانته العامة

أصدر الرئيس المكلف للحزب المدني الديمقراطي السيدة نجيبة استيتة القرار رقم 10 لسنة 2021م بشأن إعادة تشكيل الأمانة العامة.

,

الحزب المدني الديمقراطي يشارك في اصدار بيان بشأن الانتخابات

شارك الحزب المدني الديمقراطي مع الأحزاب السياسية الليبية والتكتلات والقوى السياسية في إصدار بيان بشأن الانتخابات، فيما يلي نصه باللغتين العربية والانجليزية:
تتابع الأحزاب السياسية والتكتلات والقوى السياسية الموقعة على هذا البيان بقلق وحذر شديدين محاولات عرقلة وتعطيل اجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة والتشريعية المتزامنة، وتأخير إصدار التشريعات اللازمة لتنفيذها في موعدها المقرر في 24 ديسمبر 2021م، وتحذر من عواقب ذلك ومن تبعات مصادرة حق الشعب الليبي في إختيار من يمثله ويتولى مهام إدارة الدولة.
وتؤكد الأحزاب السياسية والتكتلات والقوى السياسية على أنه لا شرعية للاجسام التنفيذية والتشريعية (والرقابية الحالية) بإعتبارها منتهية (قانوناً)، وأن ثقة الشعب الليبي بها قد فُقدت ولا يمكن القبول باستمرارها بعد ديسمبر القادم، ولذا فان المحاولات البائسة لإطالة عمر هذه الاجسام لن يمر بسلام، وقد تزيد من تعقيد الوضع السياسي والامني مستقبلاً، وقد تكون سبباً رئيسياً في تجدد العنف والقتال وانتشار الفوضى من جديد لا قدر الله.
وتؤكد الأحزاب السياسية والتكتلات والقوى السياسية على أهمية إنتخاب رئيس للبلاد مباشرة من الشعب الليبي ودون مماطلة أو تعطيل، للحفاظ على وحدة البلاد وتنظيم السلطات التنفيذية، ومنع مآسي تداخل الاختصاصات بين السلطتين التشريعية والتنفيذية التي عانينا منها لعقد من الزمن، وأن أي محاولة داخلية او خارجية لتعطيل الجولة الثانية من انتخاب الرئيس (إن دعت الضرورة لذلك)، تتجاوز الأربعة أسابيع (ستعتبر من قبلنا تكريساً ) لهذا الواقع الذي يرفضه الشعب الليبي، وحتى لا تستغل فرصة للتأجيل أو الالغاء.
إننا اذ نؤكد على أهمية وقوف المجتمع الدولي مع ليبيا ومساندته ودعمه لوحدتها وسيادتها واستقرارها، ولخيار المسار الديمقراطي بها وعودة الحق للشعب الليبي المصدر الوحيد للسلطات، فإننا نرفض بشدة أن يكون هذا الدعم ضد إرادة الشعب الليبي وتطلعاته، أو متماهية مع مجموعة أفسدت المشهد السياسي وتريد الاستئثار بالسلطة.
حفظ الله ليبيا
الموقعون:
الحزب المدني الديموقراطي
تكتل احياء ليبيا
تحالف القوي الوطنية
الحزب الوطني الوسطي
حزب شباب الغد
تجمع الارادة الوطنية
الحراك الوطني الليبي
التكتل الوطني للبناء الديموقراطي
حراك من اجل 24 ديسمبر
حراك ليبيا تنتخب رئيسها
الاتحاد النسائي درنة
االشبكه الليبية الدعم وتمكين المرأة

 

Statement by Libyan Political Parties and Organizations Regarding the Elections

Libyan political parties, blocs, political forces and movements, signatories to this communiqué, follow with great concern and caution the ongoing attempts to obstruct and disrupt the holding of the upcoming simultaneous direct Presidential and Parliamentary Elections, and delay the issuance of the necessary legislation to implement them on their scheduled date on December 24, 2021, and warn of the consequences of this and the repercussions of confiscating the inherent right of the Libyan people to choose who represent them and assume the tasks of managing the Libyan State.

The political parties, blocs, political forces and movements affirm that the executive, legislative, and incumbent oversight bodies have no legitimacy whatsoever as their tenure and mandate are legally expired, and that the confidence of the Libyan people in them has been completely lost. Consequently, their mandate can no longer be accepted or extended beyond December 24, 2021. Therefore the ongoing miserable attempts to prolong the life of these bodies will be categorically rejected by the people, and this will further complicate and exacerbate the volatile political and security situation in the forthcoming months, and may be a major reason for a renewed pan-Libya violence, fighting, and wide spread anarchy in the country, God forbid.

 

The political parties, blocs, political forces and movements, hereby, reaffirm the importance of electing the Head of State through direct  suffrage by the people without any procrastination or obstruction whatsoever, to preserve the unity of the country and ensure the smooth running and organization of the work of executive authorities, and to prevent a recurrence of the disastrous results of overlapping competencies between the legislative and executive authorities that the Libyans have been suffering from for a decade, and that any internal or external attempt to disrupt the second round of electing the President of the State, should the need arise, exceeds four weeks, shall be a deemed as a perpetuation of the status quo that the Libyan people will categorically reject, so as not to be a pretext for further postponement or cancellation.

While we stress the importance of the international community standing with Libya and its support for its unity, sovereignty and stability, and for the choice of its democratization path, and for the return of the right to the people as the source of authority, we wholeheartedly reject that this support be contrary to the will and aspirations of the Libyan people, or in concordance with the position of an opportunist clique hat has spoiled the political scene, and wants to perpetuate its illegitimate monopoly of power.

 

God Save Libya

Signatories

1 Civil Democratic Party 8 National Movement for Democratization
2 Ihya Libya Movement 9 December 24 Movement
3 National Forces Alliance 10 Libya Elects its President Movement
4 Center National Party 11 Derna Women’s Union
5 Youth Tomorrow Party 12 Libyan Network for Supporting and Empowering Women
6 National Will Gathering  
7 National Movement for Libya  

 

 Released on Agust 30, 2021

,

الحزب المدني الديمقراطي يرفض محاولات تقسيم الوطن

شارك الحزب المدني الديمقراطي في إصدار بيان رابطة الاحزاب الليبية بشأن محاولات تقسيم الوطن فيما يلي نصه:
إن مجموعة الأحزاب الوطنية والتكتلات والقوى السياسية المنضوية تحت رابطة الأحزاب الليبية المجتمعة اليوم الأحد 29 أغسطس 2021م بطرابلس, ترفض رفضا قاطعا محاولات بعض الجهات شرق الوطن وغربه وجنوبه تقسيم الوطن إلى اقاليم جهوية في هذه المرحلة الخطرة التي تمر بها البلاد، أو احياء المشاريع المشبوهة التي تهدف للنيل من وحدة بلادنا .
نؤكد على الاتي:
اولا. التأكيد على وحدة ليبيا ورفض محاولات تقسيمها تحت اية مسمى ومن اي طرف محلي او دولي.
ثانيا. إن اعتماد أية نظام إداري للبلاد سواء كان في دولة مركزية أو في نظام فيدرالي أو لا مركزي بمحافظات شأن يخص الدستور الدائم وفق خيارات الليبيين جميعا.
ثالثا. الحرص على إلغاء المركزية واستخدام أسس الحكم المحلي القائم على العدالة في توزيع الموارد ضمانا لاستقرار البلاد وتطوير التنمية المكانية بين مختلف المدن والقرى الليبية.
رابعا . العمل على تطبيق مبدأ المواطنة المتساوية وضمان توفير الخدمات بكل ارجاء الوطن كي لا تكون هناك مطالبات خاصة وشكاوى متعددة من التهميش.
خامسا. المطالبة بضرورة عقد انتخابات رئاسية وبرلمانية مباشرة في موعدها في 24 ديسمبر القادم مع ضمان التسليم بنتائجها, كي يكون لنا رئيسا واحدا منتخبا من الشعب ويكون لنا برلمانا واحدا يحقق الوحدة الوطنية وستنتهي كل تلك الأصوات النشاز والمبادرات المشبوهة التي تهدد وحدة الوطن وسلامته.
سادسا. في الوقت الذي ندين فيه محاولات تقسيم الشعب الليبي اجتماعيا و جغرافيا ونعتبرها اجندة بغيضة قديمة نرفضها جملة وتفصيلا؛ نعيد التأكيد على لحمة مكونات شعبنا في كل ربوع الوطن شرقا وغربا وجنوبا.
سابعا. كما نعلن رفضنا لمبدأ المحاصصة الجهوية, والمحسوبية في تشكيل الحكومة وفي تقلد المناصب العامة الأمر الذي ساهم في إفشال مؤسسات الدولة ونشر الفساد وخلق الحساسيات والفتن.
ختاما نؤكد على ان ليبيا واحدة موحدة لا تقبل التقسيم لا على اسس اقليمية او جهوية او غيرها .
الموقعون:
الحزب المدني الديمقراطي
حزب المؤتمر الوطني الحر
حزب العدالة والتقدم
حزب الشعب
حزب الدستور
حزب صوت العمال
حزب شمال افريقيا
حزب السيادة
حزب الحركة الوطنية
حزب التجمع الليبي الديمقراطي

فريق إدارة الانتخابات يكرم الدكتور يونس فنوش

أقام أعضاء إدارة الانتخابات حفلاً مصغراً مساء الخميس الماضي تكريمياً للدكتور يونس فنوش مدير الإدارة، تقديراً وعرفاناً لجهوده الدائمة على بث روح الحيوية والجدية في الادارة وابراز عملها وخاصة فيما يتعلق بالمبادرات لحث المواطنين على التسجيل في السجل الانتخابي ليتمكنوا من ممارسة حقهم الدستوري خلال الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

,

أزمة الوطن .. والنهايات المحتملة

محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

أزمة الوطن .. والنهايات المحتملة

بقلم الدكتور محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

الدكتور محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

الدكتور محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي

لعل الأزمة الحقيقية هي في انتهاء شرعية كل الأجسام القائمة التي تتشبث بالسلطة وعدم تقبل الشعب لها، ولكي تتجدد هذه الشرعية من قبل الشعب مصدر السلطات، تكون الوسيلة الأفضل والأسهل هي بالانتخابات النزيهة، واذا ما تعذرت الانتخابات فالحل يكمن في مؤتمر تأسيسي يضم كل شرائح الشعب، والذي يشترط فيه ان تبعد عنه كل الاجسام الحاكمة المنتهية الشرعية والمتسببة في الأزمة، يتولى هذا المؤتمر إنتاج سلطة تنفيذية بدون محاصصة، ويحدد أهداف المرحلة، ويضع القواعد الدستورية المؤقتة والمناسبة للحكم في مرحلة مؤقتة، ويؤسس للمرحلة الدائمة بدستور دائم يستفتى عليه الشعب، وانتخابات عامة تشريعية وتنفيذية.
البدائل الأخرى تكمن في استمرار الوضع الراهن واستمرار الأزمة وتفاقمها إلى حين وقوع المحضور في اندلاع الحرب او في الانقسام.
الشرعيات البديلة حينها تكون اما الشرعية الثورية بقيام ثورة شعبية قد تنجح وتحقق طموحات الشعب، وقد تفشل وتتحول إلى فوضى وفقد للاستقرار وتضحيات جمة، ويمكنها ترك البلاد عرضة للاستعمار وانهيار مؤسسات الدولة والاقتصاد.
الشرعية الأخرى ستكون بواسطة الحسم العسكري واقامة الشرعية العسكرية وتلك ممكنة ومختصرة اذا ما كانت تمثل الإرادة الوطنية، وممكنة اذا ما سمح لها المجتمع الدولي، وتنجح اذا اعقبها نجاح في المسار الديمقراطي في استفتاء على دستور دائم وإقامة الانتخابات، وستفشل اذا ما تحولت إلى حركة فاشية واستبداد ومنع للحريات وللمشاركة السياسية.
العنصر الأهم الذي تستمد منه القوى السياسية الحاكمة والعابثة بمصير الوطن هي الميليشيات والتدخلات الأجنبية، ولذا فان اي حل حقيقي لأزمة الوطن لابد ان يمر من خلال إنهاء الميليشيات وإخراج المرتزقة والقوات الأجنبية وتقوية الإرادة الوطنية، ولهذا السبب تستمد اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 أهميتها ويستمد الجيش الوطني مكانته وضرورته.
الأمر الأخر المهم هو ان اي محاولة لتمديد او تجديد الحوار السياسي من خلال أعضاء ينتمون للمؤسسات السياسية الحاكمة والمسيطرة على مقاليد الأمور سوف لن تثمر ولن توفر حلا لمشكلة ليبيا.

رئيس الحزب يقدم قراءة في مستجدات المشهد السياسي

الدكتور محمد سعد رئيس الحزب المدني الديمقراطي يعلق على مستجدات المشهد السياسي الليبي ومصير خارطة الطريق في لقاء له مع برنامج LIVE  الذي تبثه قناة 218 الليبية

قرار بتشكيل الهيأة العليا للحزب المدني الديمقراطي

قرار تشكيل الهيأة العليا للحزب المدني الديمقراطي

أصدر السيد رئيس التكتل المدني الديمقراطي الدكتور محمد سعد القرار رقم (9) لسنة 2021م والقاضي بتشكيل الهيأة العليا للحزب.

قرار تشكيل الهيأة العليا للحزب المدني الديمقراطي